أم معبد مولاة قرظة بْن كَعْب
أُمُّ مَعْبَدٍ مَوْلَاةُ قَرَظَةَ بْنِ كَعْبٍ ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ، وَقَالَ: فِي صُحْبَتِهَا خِلَافٌ، وَأَخْرَجَ لَهَا هَذَا الْحَدِيثَ
- عَنْ يَحْيَى الْحِمَّانِيِّ، عَنْ مُوسَى بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَنْصَارِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيِّ، عَنْ أُمِّ مَعْبَدٍ، مَوْلَاةِ قَرَظَةَ بْنِ كَعْبٍ الْأَنْصَارِيِّ، قَالَتْ: " كُنْتُ أَسْقِي أُنَاسًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْهُمْ: زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ، وَمُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ نَبِيذَ الْجَرِّ، فَقِيلَ لَهَا: فَأَيْنَ مَا تَذْكُرِينَ مِنَ الْمُزَفَّتِ؟ فَقَالَتْ: عَلَى الْخَبِيرِ سَقَطْتَ، إِنَّ الْمُحَرِّمَ لِمَا أَحَلَّ اللهُ كَالْمُسْتَحِلِّ مَا حَرَّمَ اللهُ، أَمَّا الدُّبَّاءُ فَهَذَا الْقَرْعُ الَّذِي نَهَى عَنْهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَمَّا النَّقِيرُ فَأُصُولُ النَّخْلِ الْمُخْضَرَّةُ الثَّابِتَةُ عُرُوقُهَا فِي الْأَرْضِ، وَأَمَّا الْحَنْتَمُ فَحَنَاتِمُ بِأَرْضِ الْعَجَمِ، وَهِيَ الَّتِي نَهَى عَنْهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "
- عَنْ يَحْيَى الْحِمَّانِيِّ، عَنْ مُوسَى بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَنْصَارِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيِّ، عَنْ أُمِّ مَعْبَدٍ، مَوْلَاةِ قَرَظَةَ بْنِ كَعْبٍ الْأَنْصَارِيِّ، قَالَتْ: " كُنْتُ أَسْقِي أُنَاسًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْهُمْ: زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ، وَمُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ نَبِيذَ الْجَرِّ، فَقِيلَ لَهَا: فَأَيْنَ مَا تَذْكُرِينَ مِنَ الْمُزَفَّتِ؟ فَقَالَتْ: عَلَى الْخَبِيرِ سَقَطْتَ، إِنَّ الْمُحَرِّمَ لِمَا أَحَلَّ اللهُ كَالْمُسْتَحِلِّ مَا حَرَّمَ اللهُ، أَمَّا الدُّبَّاءُ فَهَذَا الْقَرْعُ الَّذِي نَهَى عَنْهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَمَّا النَّقِيرُ فَأُصُولُ النَّخْلِ الْمُخْضَرَّةُ الثَّابِتَةُ عُرُوقُهَا فِي الْأَرْضِ، وَأَمَّا الْحَنْتَمُ فَحَنَاتِمُ بِأَرْضِ الْعَجَمِ، وَهِيَ الَّتِي نَهَى عَنْهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "