جَعْفَرُ بنُ مُبَشِّرٍ الثَّقَفِيُّ المُتَكَلِّمُ، أَبُو مُحَمَّدٍ البَغْدَادِيُّ، الفَقِيْهُ، البَلِيْغُ.
كَانَ مَعَ بِدْعَتِهِ يُوْصَفُ بِزُهْدٍ وَتَأَلُّهٍ وَعِفَّةٍ، وَلَهُ تَصَانِيْفُ جَمَّةٌ، وَتَبَحُّرٌ فِي العُلُوْمِ.
صَنَّفَ: كِتَابَ (الأَشْرِبَةِ) ، وَكِتَاباً فِي (السُّنَنِ) ، وَكِتَابَ (الاجْتِهَادِ) ، وَكِتَابَ (تَنْزِيْهِ الأَنْبِيَاءِ) ، وَكِتَابَ (الحُجَّةِ عَلَى أَهْلِ البِدَعِ) ، وَكِتَابَ (الإِجْمَاعِ مَا هُوَ) ، وَكِتَابَ (الرَّدِّ عَلَى المُشَبِّهَةِ وَالجَهْمِيَّة وَالرَّافِضَةِ) ، وَ (الرَّدِّ عَلَى أَرْبَابِ القِيَاسِ) ، وَكِتَابَ (الآثَارِ) الكَبِيْرَ، وَأَشْيَاءَ مُفِيْدَةً.
ذَكَرَهُ: مُحَمَّدُ بنُ إِسْحَاقَ النَّدِيْمُ، وَأَنَّهُ تُوُفِّيَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَلاَثِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَلَهُ أَخٌ مُتَكَلِّمٌ مُعْتَزِلِيٌّ، يُقَال لَهُ: حُبَيْشُ بنُ مُبَشِّرٍ، دُوْنَ جَعْفَرٍ فِي العِلْمِ.
كَانَ مَعَ بِدْعَتِهِ يُوْصَفُ بِزُهْدٍ وَتَأَلُّهٍ وَعِفَّةٍ، وَلَهُ تَصَانِيْفُ جَمَّةٌ، وَتَبَحُّرٌ فِي العُلُوْمِ.
صَنَّفَ: كِتَابَ (الأَشْرِبَةِ) ، وَكِتَاباً فِي (السُّنَنِ) ، وَكِتَابَ (الاجْتِهَادِ) ، وَكِتَابَ (تَنْزِيْهِ الأَنْبِيَاءِ) ، وَكِتَابَ (الحُجَّةِ عَلَى أَهْلِ البِدَعِ) ، وَكِتَابَ (الإِجْمَاعِ مَا هُوَ) ، وَكِتَابَ (الرَّدِّ عَلَى المُشَبِّهَةِ وَالجَهْمِيَّة وَالرَّافِضَةِ) ، وَ (الرَّدِّ عَلَى أَرْبَابِ القِيَاسِ) ، وَكِتَابَ (الآثَارِ) الكَبِيْرَ، وَأَشْيَاءَ مُفِيْدَةً.
ذَكَرَهُ: مُحَمَّدُ بنُ إِسْحَاقَ النَّدِيْمُ، وَأَنَّهُ تُوُفِّيَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَلاَثِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَلَهُ أَخٌ مُتَكَلِّمٌ مُعْتَزِلِيٌّ، يُقَال لَهُ: حُبَيْشُ بنُ مُبَشِّرٍ، دُوْنَ جَعْفَرٍ فِي العِلْمِ.