سلمى بنت قيس كنيتها أم الْمُنْذر الْأَنْصَارِيَّة أحد نسَاء بني عدي بْن النجار صلت إِلَى الْقبْلَتَيْنِ مَعَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
سلمى بنت قيس
ب د ع: سلمى بنت قيس بن عمرو بن عبيد بن مالك بن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار تكنى أم المنذر أخت سليط بن قيس.
وهي إحدى خالات النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من جهة أبيه.
وقال ابن منده: تكنى أم أيوب.
والأول أصح.
وكانت من المبايعات، وصلت القبلتين، وبايعت بيعة الرضوان.
(2288) أخبرنا أبو جعفر، بإسناده عن يونس بن بكير، عن ابن إسحاق، عن سليط بن أيوب بن الحكم، عن أمه، عن سلمى بنت قيس وكانت إحدى خالات النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وممن صلى القبلتين، قالت: بايعت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فيمن بايعه من النساء على ألا نشرك بالله شيئا، ولا نسرق، ولا نزني، ولا نقتل أولادنا، ولا نأتي ببهتان نفتريه بين أيدينا وأرجلنا، ولا نعصيه في معروف، ولا نغشش أزواجنا، فبايعناه.
فلما انصرفنا، قلت لامرأة ممن معي: ويحك! ارجعي فسليه: ما غش أزواجنا؟ فسألته، فقال: " تأخذ ماله فتحابي به غيره ".
أخرجه الثلاثة قلت: قول أبي عمر: إحدى خالات النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من جهة أبيه، يعني: به جده عبد المطلب، فإن أباه عبد الله أمه مخزومية، وأما جده عبد المطلب فأمه من بني عدي بن النجار، لأن أمه سلمى بنت عمرو بن زيد الخزرجية، من بني عدي.
وأهل الرجل من قبل النساء له ولآبائه وأجداده كلهن خالات.
وقد استقصينا نسبه صلى في الكامل في التاريخ.
ب د ع: سلمى بنت قيس بن عمرو بن عبيد بن مالك بن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار تكنى أم المنذر أخت سليط بن قيس.
وهي إحدى خالات النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من جهة أبيه.
وقال ابن منده: تكنى أم أيوب.
والأول أصح.
وكانت من المبايعات، وصلت القبلتين، وبايعت بيعة الرضوان.
(2288) أخبرنا أبو جعفر، بإسناده عن يونس بن بكير، عن ابن إسحاق، عن سليط بن أيوب بن الحكم، عن أمه، عن سلمى بنت قيس وكانت إحدى خالات النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وممن صلى القبلتين، قالت: بايعت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فيمن بايعه من النساء على ألا نشرك بالله شيئا، ولا نسرق، ولا نزني، ولا نقتل أولادنا، ولا نأتي ببهتان نفتريه بين أيدينا وأرجلنا، ولا نعصيه في معروف، ولا نغشش أزواجنا، فبايعناه.
فلما انصرفنا، قلت لامرأة ممن معي: ويحك! ارجعي فسليه: ما غش أزواجنا؟ فسألته، فقال: " تأخذ ماله فتحابي به غيره ".
أخرجه الثلاثة قلت: قول أبي عمر: إحدى خالات النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من جهة أبيه، يعني: به جده عبد المطلب، فإن أباه عبد الله أمه مخزومية، وأما جده عبد المطلب فأمه من بني عدي بن النجار، لأن أمه سلمى بنت عمرو بن زيد الخزرجية، من بني عدي.
وأهل الرجل من قبل النساء له ولآبائه وأجداده كلهن خالات.
وقد استقصينا نسبه صلى في الكامل في التاريخ.