أسعد بن سهل بن حنيف الأنصاري أبو أمامة
وهو مشهور بكنيته، ولد على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل وفاته بعامين، وأتى به النبي صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ فدعا له وسماه باسم جده أبي أمه أبي أمامة سعد بن زرارة، وكناه بكنيته، وهو أحد الجلة من العلماء من كبار التابعين بالمدينة، ولم يسمع من النبي صلّى الله عليه وسلم شيئا ولا صحبه، وإنما ذكرناه لإدراكه النبيّ صلّى الله عليه وَسَلَّمَ بمولده، وهو شرطنا، وأبوه سهل بن حنيف من كبار
الصحابة من أهل بدر، وسيأتي ذكره في بابه من هذا الكتاب إن شاء الله تعالى.
وتوفي أبو أمامة بن سهل بن حنيف سنة مائة، وهو ابن نيف وتسعين سنة
وهو مشهور بكنيته، ولد على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل وفاته بعامين، وأتى به النبي صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ فدعا له وسماه باسم جده أبي أمه أبي أمامة سعد بن زرارة، وكناه بكنيته، وهو أحد الجلة من العلماء من كبار التابعين بالمدينة، ولم يسمع من النبي صلّى الله عليه وسلم شيئا ولا صحبه، وإنما ذكرناه لإدراكه النبيّ صلّى الله عليه وَسَلَّمَ بمولده، وهو شرطنا، وأبوه سهل بن حنيف من كبار
الصحابة من أهل بدر، وسيأتي ذكره في بابه من هذا الكتاب إن شاء الله تعالى.
وتوفي أبو أمامة بن سهل بن حنيف سنة مائة، وهو ابن نيف وتسعين سنة