إِسْمَاعِيل بن عبد الْملك بن أبي الصفيراء لَيْسَ بِالْقَوِيّ

إسماعيل بن عبد الملك بن أبي الصفيراء المكي أبو عبد الملك بن أخي عبد العزيز [بن - ] رفيع روى عن سعيد بن جبير وعطاء وأبي جعفر محمد بن علي وابن أبي مليكة وأبي الزبير روى عنه الثوري وعبد الواحد بن زياد ووكيع وأبو نعيم، سمعت أبي وأبا زرعة يقولان
ذلك زاد أبو زرعة: يعد في المكيين.
حدثنا عبد الرحمن نا صالح بن أحمد بن حنبل نا علي - يعني ابن المديني - قال سمعت ( ك) يحيى - يعني القطان - يقول تركت إسماعيل بن عبد الملك ثم كتبت ( م) عن سفيان عنه.
حدثنا عبد الرحمن قال سمعت علي بن الحسين بن الجنيد يقول سمعت عمرو بن علي يقول كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثان عن إسماعيل ابن عبد الملك بن أبي الصفيراء.
حدثنا عبد الرحمن نا محمد بن إبراهيم نا عمرو بن علي قال رأيت عبد الرحمن -[يعني - ] ابن مهدي - وذكر إسماعيل بن عبد الملك وكان قد حمل عن سفيان عنه فقال: اضرب على حديثه.
حدثنا عبد الرحمن سمعت أبي يقول: إسماعيل بن عبد الملك بن أبي الصفيراء ليس بقوي الحديث وليس حده الترك قلت يكون مثل اشعث ابن سوار في الضعف؟ فقال نعم.
- إسماعيل بن عبد الأعلى الغبري روى عن الوليد بن علي أخي
الحسين بن علي الجعفي روى عنه زكريا بن عدي وروى عنه ابنه عبد الأعلى بن إسماعيل سمعت أبي وأبا زرعة يقولان ذلك، زاد أبو زرعة: يعد في الكوفيين.
قال أبو محمد روى هو عن أبيه عن عمر بن عبد العزيز
روى عنه عبد المؤمن بن علي [الزعفراني - ] .

إِسْمَاعِيل بْن عَبْد الْمَلِك بْن أَبِي الصَّغِير من أهل مَكَّة وَاسم أبي الصَّغِير رفيع وَهُوَ بن أَخِي عَبْد الْعَزِيز بْن رفيع كنيته أَبُو عَبْد الْمَلِك يروي عَن عَطَاء وَسَعِيد بْن جُبَيْر روى عَنْهُ الثَّوْرِي ووكيع تَركه بن مهْدي وَضَعفه يَحْيَى بْن معِين كَانَ سيء الْحِفْظ رَدِيء الْفَهم يقلب مايروى
أَخْبَرَنَا الْهَمْدَانِيُّ ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ كَانَ يَحْيَى وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ لَا يُحَدِّثَانِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْن عبد الْملك قَالَ وَرَأَيْت عَبْد الرَّحْمَنِ يَقُول استخير اللَّه استخير اللَّه اضْرِب عَلَى حَدِيثه يَقُول عَن عَطَاء إِنَّمَا حرمت الشربة الَّتِي أسكرتك وَهَذَا قَوْل أهل الْكُوفَة قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ لَمَّا كَانَ يَوْمُ الْخَنْدَقِ نَظَرَتْ إِلَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم فَوَجَدته قد وضع حجر بَيْنَهُ وَبَيْنَ إِزَارِهِ يُقِيمُ بِهِ صُلْبَهُ مِنَ الْجُوعِ أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ ثَنَا مَالِكُ بْنُ سُعَيْرِ بْنِ الْخُمُسِ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَن جَابر

إِسْمَاعِيل بن عبد الملك هُوَ الْمَعْرُوف بِابْن أبي الصفير بِالتَّصْغِيرِ مَعْرُوف فِي التَّهْذِيب

إسماعيل بن عبد الملك
أبو القاسم الطوسي، المعروف بالحاكمي، الفقيه الشافعي قدم دمشق سنة تسع وثمانين وأربعمئة عديل الإمام أبي حامد الغزالي.
سمعت جدي أبا المفضل يحيى بن علي القاضي يثني عليه ويذكر أنه كان أعلم بالأصول من الغزالي إلا أنه كان في لسانه ما يمنعه من الكلام.

إِسْمَاعِيل بن عبد الْملك بن أبي الصفيراء بن أخي عبد الْعَزِيز بن رفيع الْمَكِّيّ نسبه زيد بن الْحباب سمع عَطاء وَسَعِيد بن جُبَير روى عَنهُ الثَّوْريّ ووكيع قَالَ يحيى الْقطَّان تركت إِسْمَاعِيل بن عبد الْملك ثمَّ كتبت عَن سُفْيَان عَنهُ وَقَالَ عبد الرَّحْمَن وَذكر إِسْمَاعِيل بن عبد الْملك وَكَانَ قد حمل عَن سُفْيَان عَنهُ وَقَالَ أستخبر الله وأضرب على حَدِيثه