يعِيش بن الجهم الحديثي من الحديثة يروي عَن أبي نعيم وَأهل الْعرَاق حَدَّثنا عَنهُ شُيُوخنَا يغرب حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ الرَّازِيُّ ثَنَا يَعِيشُ بْنُ الْجَهْمِ ثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ الْحِمَّانِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَحَاسَدُوا وَلا تَبَاغَضُوا وَلَا تدابروا وَكُونُوا عباد اللَّه إِخْوَانًا وَلا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ يَلْقَاهُ هَذَا فَيُعْرِضُ عَنْهُ وَيَلْقَاهُ هَذَا فَيُعْرِضُ عَنْهُ فَأَيُّمَا بَدَأَ بِالسَّلَامِ سبق إِلَى الْجنَّة قَالَ أَبُو حَاتِم
الْكَلَام الأول صَحِيح من حَدِيث الزهرى عَن أنس وَأما قَوْله يلقاه هَذَا فَمَعْنَاه عِنْد الزهرى عَنْ عَطاء بْن يَزِيدَ عَنْ أَبى سعيد الْخُدْرِيّ وَقَوله أَيّمَا بَدَأَ بِالسَّلامِ سَبَقَ إِلَى الْجَنَّةِ فَهُوَ عِنْد عبد الله بن عمر لَا عَن عبيد الله عَن الزهرى عَن أنس لم أر فِي حَدِيث يعِيش مَا فِي الْقلب مِنْهُ شَيْء غير هَذَا الحَدِيث الْوَاحِد
الْكَلَام الأول صَحِيح من حَدِيث الزهرى عَن أنس وَأما قَوْله يلقاه هَذَا فَمَعْنَاه عِنْد الزهرى عَنْ عَطاء بْن يَزِيدَ عَنْ أَبى سعيد الْخُدْرِيّ وَقَوله أَيّمَا بَدَأَ بِالسَّلامِ سَبَقَ إِلَى الْجَنَّةِ فَهُوَ عِنْد عبد الله بن عمر لَا عَن عبيد الله عَن الزهرى عَن أنس لم أر فِي حَدِيث يعِيش مَا فِي الْقلب مِنْهُ شَيْء غير هَذَا الحَدِيث الْوَاحِد
يعيش بن الجهم الحديثي من حديثة بورة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ الْحَضْرَمِيُّ، حَدَّثَنا يَعِيشُ بْنُ الْجَهْمِ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ نُمَير، عَن يَحْيى بْنِ سَعِيد عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ أَدْرَكَ مِنَ الْجُمُعَةِ رَكْعَةً فليصل إليها أخرى
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا، عَن يَحْيى بْنِ سَعِيد بِهَذَا الإِسْنَادِ لا أَعْلَمُهُ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمد بْنِ شُعْبَة بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ أَبُو عَلِيٍّ الأَنْصَارِيُّ، حَدَّثني يَعِيشُ بْنُ الْجَهْمِ الْحَدِيثِيُّ، قَال: حَدَّثَنا أَبُو يَحْيى الْحِمَّانِيُّ عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر عَنْ الفرهري، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تَقَاطَعُوا، ولاَ تَدَابَرُوا، ولاَ تَحَاسَدُوا وَكُونُوا عَبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا، ولاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاثٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا مِنْ حَدِيثِ عُبَيد اللَّهِ، عنِ الزُّهْريّ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ غَيْرَ يَعِيشَ عَنِ الْحِمَّانِيِّ عَنْهُ.
حَدَّثَنَا الحسن، حَدَّثَنا يَعِيشُ بْنُ الْجَهْمِ، حَدَّثَنا عَبد الْمَجِيدِ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَنْ عَمْرو بْنِ مُرَّةَ، عَن أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْتِرُوا يَا أَصْحَابَ الْقُرْآنِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ الْوِتْرَ فَقَالَ أَعْرَابِيٌّ مَا يَقُولُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَيْسَ لَكَ، ولاَ لأَصْحَابِكَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا من حديث الثَّوْريّ بِهَذَا الإِسْنَادِ لا أَعْلَمُهُ يَرْوِيهِ غَيْرَ يَعِيشَ هَذَا وَلِيَعِيشَ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ أَحَادِيثُ غَيْرُ محفوظة أَيضًا
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ الْحَضْرَمِيُّ، حَدَّثَنا يَعِيشُ بْنُ الْجَهْمِ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ نُمَير، عَن يَحْيى بْنِ سَعِيد عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ أَدْرَكَ مِنَ الْجُمُعَةِ رَكْعَةً فليصل إليها أخرى
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا، عَن يَحْيى بْنِ سَعِيد بِهَذَا الإِسْنَادِ لا أَعْلَمُهُ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمد بْنِ شُعْبَة بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ أَبُو عَلِيٍّ الأَنْصَارِيُّ، حَدَّثني يَعِيشُ بْنُ الْجَهْمِ الْحَدِيثِيُّ، قَال: حَدَّثَنا أَبُو يَحْيى الْحِمَّانِيُّ عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر عَنْ الفرهري، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تَقَاطَعُوا، ولاَ تَدَابَرُوا، ولاَ تَحَاسَدُوا وَكُونُوا عَبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا، ولاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاثٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا مِنْ حَدِيثِ عُبَيد اللَّهِ، عنِ الزُّهْريّ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ غَيْرَ يَعِيشَ عَنِ الْحِمَّانِيِّ عَنْهُ.
حَدَّثَنَا الحسن، حَدَّثَنا يَعِيشُ بْنُ الْجَهْمِ، حَدَّثَنا عَبد الْمَجِيدِ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَنْ عَمْرو بْنِ مُرَّةَ، عَن أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْتِرُوا يَا أَصْحَابَ الْقُرْآنِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ الْوِتْرَ فَقَالَ أَعْرَابِيٌّ مَا يَقُولُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَيْسَ لَكَ، ولاَ لأَصْحَابِكَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا من حديث الثَّوْريّ بِهَذَا الإِسْنَادِ لا أَعْلَمُهُ يَرْوِيهِ غَيْرَ يَعِيشَ هَذَا وَلِيَعِيشَ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ أَحَادِيثُ غَيْرُ محفوظة أَيضًا