يعقوب بْن يوسف بْن أيوب، أَبُو بَكْر المطوعي :
سَمِعَ أَحْمَد بْن جميل الْمَرْوَزِيّ وَمُحَمَّد بْن بكار بْن الريان، ومنصور بْن أبي مزاحم، وأحمد بن حنبل، وعلي بن الْمَدِينِيّ، وَأَحْمَد بْن جناب الحدثي، وأبا بَكْر بْن أبي شيبة، وخلفَ بْن سالِم. رَوى عَنْهُ أَحْمَد بْن سلمان النجاد، وعبد الصمد بْن عَلِيّ الطستي، وأبو سهل بْن زياد، وجعفر الخلدي، وأبو بَكْر الشَّافِعِيّ، وعُمر بْن جَعْفَر بْن سلم الختلي.
وذكره الدَّارَقُطْنِيّ فقال: ثقة فاضل مأمون.
حَدَّثَنَا عَبْد العزيز بْن عَلِيّ الوراق قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيّ بْن عَبْد اللَّه بْن الْحَسَن الهمذاني- بمكة- يَقُولُ: سَمِعْتُ جعفرًا الخلدي يَقُولُ: سمعتُ أَبَا بَكْر المطوعي يَقُولُ: كَانَ وردي فِي شبيبتي كل يوم وليلة أقرأ فِيهِ (قُلْ هُوَ اللَّهُ)
إحدى وثلاثين ألف مرة- أو إحدى وأربعين ألف- شك جَعْفَر.
أَخْبَرَنَا الْحَسَن بْن الْحُسَيْن النعالي قَالَ: سمعتُ مَخْلَد بْن جَعْفَر بْن مخلد يَقُولُ:
سَمِعْتُ جعفرًا- غُلام أبي بَكْر يعقوب بْن يوسف المطوعي- قَالَ: جاءوا إلى أستاذي يعقوب المطوعي بثوبين. فقالوا لَهُ: أعطنا خير هذين الثوبين، فدرعهما وقلَبَهما، فلما فرغَ منهما قَالَ: هذا شر من هذا.
قرأت على الحسين بن أبي بكر عن أحمد بن كامل القاضي قَالَ: وفي سنة ثَمان ومائتين ولدَ أَبُو بَكْر يعقوب بْن يوسف السمسار المعروف بالمطوعي فيما ذُكِرَ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن أَحْمَد بن رزق، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيل بْن علي الخطبي قَالَ: ومات أَبُو بَكْر يعقوب بْن يوسف المطوعي يوم الخميس لتسع ليالٍ خَلَون من رجب سنة سبع وثمانين ومائتين، ودفن من يومه في باب البَردان.
سَمِعَ أَحْمَد بْن جميل الْمَرْوَزِيّ وَمُحَمَّد بْن بكار بْن الريان، ومنصور بْن أبي مزاحم، وأحمد بن حنبل، وعلي بن الْمَدِينِيّ، وَأَحْمَد بْن جناب الحدثي، وأبا بَكْر بْن أبي شيبة، وخلفَ بْن سالِم. رَوى عَنْهُ أَحْمَد بْن سلمان النجاد، وعبد الصمد بْن عَلِيّ الطستي، وأبو سهل بْن زياد، وجعفر الخلدي، وأبو بَكْر الشَّافِعِيّ، وعُمر بْن جَعْفَر بْن سلم الختلي.
وذكره الدَّارَقُطْنِيّ فقال: ثقة فاضل مأمون.
حَدَّثَنَا عَبْد العزيز بْن عَلِيّ الوراق قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيّ بْن عَبْد اللَّه بْن الْحَسَن الهمذاني- بمكة- يَقُولُ: سَمِعْتُ جعفرًا الخلدي يَقُولُ: سمعتُ أَبَا بَكْر المطوعي يَقُولُ: كَانَ وردي فِي شبيبتي كل يوم وليلة أقرأ فِيهِ (قُلْ هُوَ اللَّهُ)
إحدى وثلاثين ألف مرة- أو إحدى وأربعين ألف- شك جَعْفَر.
أَخْبَرَنَا الْحَسَن بْن الْحُسَيْن النعالي قَالَ: سمعتُ مَخْلَد بْن جَعْفَر بْن مخلد يَقُولُ:
سَمِعْتُ جعفرًا- غُلام أبي بَكْر يعقوب بْن يوسف المطوعي- قَالَ: جاءوا إلى أستاذي يعقوب المطوعي بثوبين. فقالوا لَهُ: أعطنا خير هذين الثوبين، فدرعهما وقلَبَهما، فلما فرغَ منهما قَالَ: هذا شر من هذا.
قرأت على الحسين بن أبي بكر عن أحمد بن كامل القاضي قَالَ: وفي سنة ثَمان ومائتين ولدَ أَبُو بَكْر يعقوب بْن يوسف السمسار المعروف بالمطوعي فيما ذُكِرَ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن أَحْمَد بن رزق، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيل بْن علي الخطبي قَالَ: ومات أَبُو بَكْر يعقوب بْن يوسف المطوعي يوم الخميس لتسع ليالٍ خَلَون من رجب سنة سبع وثمانين ومائتين، ودفن من يومه في باب البَردان.