يعقوب بْن إِسْحَاق بْن إِبْرَاهِيم بْن عَبْد الله بْن إِبْرَاهِيم، أَبُو الْحَسَن الضبي المعروف بالبيهسي :
حَدَّث عَن عفَّان بْن مُسلم، والربيع بْن يَحْيَى الأشناني، وأبي الوليد الطيالسي، ومسلم بن إبراهيم، ومحمد بن كثير العبدي، وشاذ بن فياض، وعبد الرحمن بن
المبارك، وعمرو بن عون، وسعيد بن داود الزنبري، وعباد بن موسى الختلي. روى عنه محمد بن مخلد، ومحمد بن الفتح القلانسي، ومُحَمَّد بن علي بن إِسْمَاعِيل الأبلي، وأبو سهل بن زياد، وجعفر بن محمد بن الحكم المؤدب.
وقال الدارقطني: هو ضعيف.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بكر، أخبرنا أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطّان، حدثنا يعقوب بن إسحاق المخرميّ، حدثنا شاذ بن فياض، حدثنا الحسن بن أبي جعفر، حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ. أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْمُوجِبَتَانِ، مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ لَقِيَ اللَّهَ مُشْرِكًا بِهِ دَخَلَ النَّارَ» .
أَخْبَرَنَا محمد بن عبد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابْن المنادي- وأَنَا أسمع- قَالَ: وجاءنا الخبر بِموت أبي الْحَسَن يعقوب بْن إِسْحَاق المؤدب يعرف بالبيهسي، كَانَ فِي رَبَضنا ثُمَّ انتقلَ إلى المخرم ثُمَّ خرج إلى البصرة فتوفي بِهَا سنة تسعين. كتبنا عَنْهُ فِي حياة جدي ثُمَّ ظهر لنا من انبساطه فِي تصريح الكذب ما أوجب التحذير عَنْهُ، وذلك بعد معاتبة وتوقيف متواتر. فرمينا كل ما كتبنا عَنْهُ، نحنُ وعدة من أهل الحديث.
حَدَّث عَن عفَّان بْن مُسلم، والربيع بْن يَحْيَى الأشناني، وأبي الوليد الطيالسي، ومسلم بن إبراهيم، ومحمد بن كثير العبدي، وشاذ بن فياض، وعبد الرحمن بن
المبارك، وعمرو بن عون، وسعيد بن داود الزنبري، وعباد بن موسى الختلي. روى عنه محمد بن مخلد، ومحمد بن الفتح القلانسي، ومُحَمَّد بن علي بن إِسْمَاعِيل الأبلي، وأبو سهل بن زياد، وجعفر بن محمد بن الحكم المؤدب.
وقال الدارقطني: هو ضعيف.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بكر، أخبرنا أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطّان، حدثنا يعقوب بن إسحاق المخرميّ، حدثنا شاذ بن فياض، حدثنا الحسن بن أبي جعفر، حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ. أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْمُوجِبَتَانِ، مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ لَقِيَ اللَّهَ مُشْرِكًا بِهِ دَخَلَ النَّارَ» .
أَخْبَرَنَا محمد بن عبد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابْن المنادي- وأَنَا أسمع- قَالَ: وجاءنا الخبر بِموت أبي الْحَسَن يعقوب بْن إِسْحَاق المؤدب يعرف بالبيهسي، كَانَ فِي رَبَضنا ثُمَّ انتقلَ إلى المخرم ثُمَّ خرج إلى البصرة فتوفي بِهَا سنة تسعين. كتبنا عَنْهُ فِي حياة جدي ثُمَّ ظهر لنا من انبساطه فِي تصريح الكذب ما أوجب التحذير عَنْهُ، وذلك بعد معاتبة وتوقيف متواتر. فرمينا كل ما كتبنا عَنْهُ، نحنُ وعدة من أهل الحديث.