- ويزيد بن عامر. أبو حاجر, ثقفي.
ويزيد بن عامر, يكنى أبا حاجر
- ويزيد بن عامر, يكنى أبا حاجر.
- ويزيد بن عامر, يكنى أبا حاجر.
يزيد بْن عامر
- يزيد بْن عامر بْن حديدة بن عمرو بن سواد. ويكنى أبا المنذر وأمه زينب بِنْت عَمْرو بْن سِنَان وهي قطبة بْن عامر. وكان ليزيد بْن عامر من الولد عَبْد الرَّحْمَن والمنذر وأمهما عَائِشَة بِنْت جري بْن عَمْرو بْن عامر بْن عَبْد رزاح بْن ظفر من الأوس. وشهد يزيد بْن عامر العقبة مع السبعين من الأنصار في روايتهم جميعا وشهد بدرا وأحدا وله عقب بالمدينة وبغداد. سليم بن عمرو بن حديدة بن عمرو بْن سواد. وأمه أم سليم بِنْت عَمْرو بْن عباد بْن عَمْرو بْن سواد من بني سلمة. شهد العقبة مع السبعين من الأنصار في روايتهم جميعا وشهد بدرا وأحدا. وقتل يوم أحد شهيدا فِي شوَّال عَلَى رأس اثنين وثلاثين شهرا مِن الهجرة. وليس له عقب.
- يزيد بْن عامر بْن حديدة بن عمرو بن سواد. ويكنى أبا المنذر وأمه زينب بِنْت عَمْرو بْن سِنَان وهي قطبة بْن عامر. وكان ليزيد بْن عامر من الولد عَبْد الرَّحْمَن والمنذر وأمهما عَائِشَة بِنْت جري بْن عَمْرو بْن عامر بْن عَبْد رزاح بْن ظفر من الأوس. وشهد يزيد بْن عامر العقبة مع السبعين من الأنصار في روايتهم جميعا وشهد بدرا وأحدا وله عقب بالمدينة وبغداد. سليم بن عمرو بن حديدة بن عمرو بْن سواد. وأمه أم سليم بِنْت عَمْرو بْن عباد بْن عَمْرو بْن سواد من بني سلمة. شهد العقبة مع السبعين من الأنصار في روايتهم جميعا وشهد بدرا وأحدا. وقتل يوم أحد شهيدا فِي شوَّال عَلَى رأس اثنين وثلاثين شهرا مِن الهجرة. وليس له عقب.
يَزِيدُ بْنُ عَامِرٍ
لَهُ صُحْبَةٌ قَالَ لِي (1) إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ قَالَ حَدَّثَنِي (مَعْنٌ قَالَ حدثنى - 2) سعد بْن السَّائِبِ عَنْ أَبِيه عَنْ يَزِيدَ بْن عَامِرٍ السُّوَائِيِّ قَالَ قَالَ لَهُ يَا أَبَا حاجز (مَا - 3) الرُّعْبُ الَّذِي أُلْقِيَ فِي قُلُوبِ الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ حُنَيْنٍ (مَا وَجَدْتُمْ - 4) قَالَ وَكَانَ أَبُو حاجز مَعَ الْمُشْرِكِينَ (يَوْمَ حُنَيْنٍ - 4) ثُمَّ أَسْلَمَ قَالَ فكان يأخذ الْحَصَى فَيرْمِي بِهَا فِي الطَّسْتِ فَيَطِنُّ ثُمَّ يقول كان في اجوافنا مثل صوت هذا الطَّسْتِ، وَعَنْ يَزِيدَ بْنِ عَامِرٍ لَمَّا كَانَ انْكِشَافُ (5) الْمُسْلِمينَ حِينَ انْكَشَفُوا يَوْمَ حُنَيْنٍ أَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْضَةً مِنْ تراب فأقبل بها على المشركين وهم مستقبلوا الْمُسْلِمِينَ وَحَثَاهَا فِي وُجُوهِهِمْ وَقَالَ ارْجِعُوا شَاهَتِ الْوُجُوهُ فَانْصَرَفْنَا مَا تَلْقَى مِنَّا أَحَدًا إلا وَهُوَ يَمْسَحُ الْقَذَى عَنْ عَيْنَيْهِ.
لَهُ صُحْبَةٌ قَالَ لِي (1) إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ قَالَ حَدَّثَنِي (مَعْنٌ قَالَ حدثنى - 2) سعد بْن السَّائِبِ عَنْ أَبِيه عَنْ يَزِيدَ بْن عَامِرٍ السُّوَائِيِّ قَالَ قَالَ لَهُ يَا أَبَا حاجز (مَا - 3) الرُّعْبُ الَّذِي أُلْقِيَ فِي قُلُوبِ الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ حُنَيْنٍ (مَا وَجَدْتُمْ - 4) قَالَ وَكَانَ أَبُو حاجز مَعَ الْمُشْرِكِينَ (يَوْمَ حُنَيْنٍ - 4) ثُمَّ أَسْلَمَ قَالَ فكان يأخذ الْحَصَى فَيرْمِي بِهَا فِي الطَّسْتِ فَيَطِنُّ ثُمَّ يقول كان في اجوافنا مثل صوت هذا الطَّسْتِ، وَعَنْ يَزِيدَ بْنِ عَامِرٍ لَمَّا كَانَ انْكِشَافُ (5) الْمُسْلِمينَ حِينَ انْكَشَفُوا يَوْمَ حُنَيْنٍ أَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْضَةً مِنْ تراب فأقبل بها على المشركين وهم مستقبلوا الْمُسْلِمِينَ وَحَثَاهَا فِي وُجُوهِهِمْ وَقَالَ ارْجِعُوا شَاهَتِ الْوُجُوهُ فَانْصَرَفْنَا مَا تَلْقَى مِنَّا أَحَدًا إلا وَهُوَ يَمْسَحُ الْقَذَى عَنْ عَيْنَيْهِ.