يزيد بن أبي زياد القرشي الهاشمي أبو عبد الله الكوفي
روى عن إبراهيم النخعي وعبد الرحمن بن أبي ليلى ومجاهد وعكرمة وغيرهم
وعنه زائدة وشعبة وزهير بن معاوية وآخرون
قال ابن سعد كان ثقة في نفسه إلا أنه اختلط في آخر عمره
فجاء بالعجائب
ونقل البخاري عن جرير قال كان يزيد بن أبي زياد أحسن حفظا من عطاء بن السائب
وقال أبو حاتم ليس بالقوي
وقال أبو زرعة كوفي لين يكتب حديثه ولا يحتج به
وقال العجلي جائز الحديث وكان بأخرة يلقن وأخوه برد بن أبي زياد ثقة وهو أرفع من أخيه يزيد
وقال ابن حبان: كان صدوقا إلا أنه لما كبر ساء حفظه وتغير، فكان يتلقن ما لقن فوقع المناكير في حديثه من تلقن غيره إياه وإجابته فيما ليس من حديثه لسوء حفظه فسماع من سمع منه قبل دخوله الكوفة في أول عمره سماع صحيح وسماع من سمع منه في آخر قدومه الكوفة بعد تغير حفظه وتلقنه ما يلقن سماع ليس يشيء
وقال ابن حجر: ضعيف كبر فتغير صار يتلقن وكان شيعيا من الخامسة مات سنة ست وثلاثين / خت م.
روى عن إبراهيم النخعي وعبد الرحمن بن أبي ليلى ومجاهد وعكرمة وغيرهم
وعنه زائدة وشعبة وزهير بن معاوية وآخرون
قال ابن سعد كان ثقة في نفسه إلا أنه اختلط في آخر عمره
فجاء بالعجائب
ونقل البخاري عن جرير قال كان يزيد بن أبي زياد أحسن حفظا من عطاء بن السائب
وقال أبو حاتم ليس بالقوي
وقال أبو زرعة كوفي لين يكتب حديثه ولا يحتج به
وقال العجلي جائز الحديث وكان بأخرة يلقن وأخوه برد بن أبي زياد ثقة وهو أرفع من أخيه يزيد
وقال ابن حبان: كان صدوقا إلا أنه لما كبر ساء حفظه وتغير، فكان يتلقن ما لقن فوقع المناكير في حديثه من تلقن غيره إياه وإجابته فيما ليس من حديثه لسوء حفظه فسماع من سمع منه قبل دخوله الكوفة في أول عمره سماع صحيح وسماع من سمع منه في آخر قدومه الكوفة بعد تغير حفظه وتلقنه ما يلقن سماع ليس يشيء
وقال ابن حجر: ضعيف كبر فتغير صار يتلقن وكان شيعيا من الخامسة مات سنة ست وثلاثين / خت م.