Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=99695#df10a5
يحيى بن عُثْمَان بن سعيد بن كثير بن دِينَار أَبُو سُلَيْمَان وَقد قيل أَبُو عَمْرو يرْوى عَن بن عُيَيْنَة ثَنَا عَنهُ بن جوصا وَغَيره وَكَانَ عابدا ورعا مَاتَ سنة بضع وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=99695#4036e4
يحيى بن عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار الحمصى روى عن بقية ومحمد بن حمير وابى حيوة المقرئ وزيد بن يحيى بن عبيد كتب عنه أبي بحمص في الرحلة الثانية وروى عنه أبي وأبو زرعة.
نا عبد الرحمن نا أبي نا احمد ( ك) بن أبي الحواري قال سمعت احمد بن حنبل يقول: ليحيى بن عثمان نعم الشيح هو.
نا عبد الرحمن قال سألت ابى عن يحيى بن عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار فقال: كان رجلا صالحا [ثقة - ] صدوقا.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=99695#f9db0b
يَحْيى بن عثمان بن سَعِيد بن كثير بن دينار الحمصي.
سمعت الْحُسَيْنَ بْنَ أَبِي مَعْشَرٍ يَقُولُ يَحْيى بن عثمان هذا لا يسوى نواة في الحديث كان يتلقن كل شيء وكان يعرف بالصدق.
وسمعت المُسَيَّب بن واضح يقول رأيت في النوم كأنه آت أتاني فقال إن كان يعني من الأبدال أحد فيحيى بن عثمان الحمصي.
قال الشيخ: وليحيى بن عثمان أحاديث صالحة عن شيوخ الشام ولم أر أحدًا يطعن فيه غير بن أبي معشر، وَهو معروف بالصدق وأخوه عَمْرو بن عثمان كذلك، وأَبُو همام عثمان بن سَعِيد بن كثير بن دينار وهم من أهل البيت الحديث بحمص وليس بهم بأس
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=99695#b6efe0
يحيى بن عثمان بن سعيد بن كثير
ابن دينار، أبو سليمان - ويقال: أبو زكريا - الحمصي، الرجل الصالح، أخو عمرو بن عثمان حدث عن زيد بن يحيى بن عبيد بسنده إلى جعفر بن أبي طالب، أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ علمه كلمات إذا نزل به كرب دعا بهن: لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين.
قال المسيب بن واضح: رأيت في النوم كأن آتياً أتاني، فقال: إن كان بقي من الأبدال أحد فيحيى بن عثمان الحمصي.
قال سلمة بن الهيذام الكلبي: كان جعفر المتوكل قد جعل عمراً ويحيى ابني عثمان بن سعيد المختارين بحمص، في أيام التعديل. قال: فقال لي يحيى: يا سلمة، من أين جئت؟ فقلت: من عند أخيك عمرو، قال: وما يعمل؟ قلت: هو قاعد وابنه يكتبان كتاباً إلى أمير المؤمنين عنك وعنه، فقال: الله حسيبهما، ما لي ولأمير المؤمنين! ما أنا وأمير المؤمنين؟! ما أمرت، ولا علمت. قال: وكان يحيى ورعاً لا يدخل في عمل السلطان، قال سلمة: فلقيني عمرو بن عثمان الغد فقال لي: يا فضولي، ما حملك على ما فعلت أمس؟! فقلت: يا أبا حفص، أردت أن أسر أخاك، فقال: يا بني، غمته، ونالنا من العتب منه ما كنا عنه أغنياء، فلا تعد لمثلها.