يَحْيَى بْن عَبْد الباقي بْن يَحْيَى بْن يزيد بْن إِبْرَاهِيم بْن عَبْد الله، أَبُو القاسم الثغري :
من أهل أذنة. قدم بغداد وحدث بِهَا عَن مُحَمَّد بْن سُلَيْمَان لُوَيْن، وإبراهيم بْن سَعِيد الجوهري، وسعيد بْن عمرو السكوني الْحِمْصي، وأبي عمير بن النحَّاس الرملي، وإسماعيل بْن أبي خَالِد المقدسي، وأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْمُفَضَّلِ الْحَرَّانِيُّ، وَمُحَمَّد بْن وزير الدمشقي، والمسيب بْن واضح السلمي، ويحيى بْن عُثمان الحمصي.
روى عَنْهُ يَحْيَى بْن مُحَمَّد بْن صاعد، وأبو الْحُسَيْن بن المنادي، وَأَحْمَد بْن إِسْحَاق بْن وهب البندار، وأبو عمرو بن السماك، وإسماعيل بْن علي الْخُطبي، وعبد الباقي بن قانع، وكان ثقة.
أخبرنا علي بن أحمد الرزاز، حدثنا عثمان بن أحمد الدّقّاق، حدثنا يحيى بن عبد الباقي الأذني، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ الصاغاني، حدثنا عمرو بن عبد الله الصنعاني، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ وَصَدَقَةَ بْنِ أَبِي عِمْرَانَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ. قَالَ: طَلَّقَ بَعْضُ آبَائِي امْرَأَتَهُ أَلْفًا فَانْطَلَقَ بَنُوهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَبَانَا طَلَّقَ أُمَّنَّا أَلْفًا فَهَلْ لَهُ مِنْ مَخْرَجٍ؟ فَقَالَ: «إِنَّ أَبَاكُمْ لَمْ يَتَّقِ اللَّهَ فَيَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ مَخْرَجًا، بَانَتْ مِنْهُ بِثَلاثٍ عَلَى غَيْرِ السنة، وتسعمائة وَسَبْعٌ وَتِسْعُونَ إِثْمٌ فِي عُنُقِهِ» .
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قَالَ: قرئ على بن المنادي- وأنا أسمع- قَالَ: وجاءتنا وفاة أبي القاسم يَحْيَى بْن عَبْد الباقي من أذنة أنَّها كانت فِي ذي القعدة سنة اثنتين وتسعين كتب عنه الناس فأكثروا لثقته وضبطه.
أخبرنا السّمسار، أخبرنا الصّفّار، حَدَّثَنَا ابن قانع قَالَ: ويحيى بْن عَبْد الباقي بَلغنا- يعني خَبَر وفاته بطرسوس- سنة ثلاث وتسعين ومائتين، وكان ببغداد قبل ذَلِكَ قد حَدَّث فِي أيام المعتضد.
من أهل أذنة. قدم بغداد وحدث بِهَا عَن مُحَمَّد بْن سُلَيْمَان لُوَيْن، وإبراهيم بْن سَعِيد الجوهري، وسعيد بْن عمرو السكوني الْحِمْصي، وأبي عمير بن النحَّاس الرملي، وإسماعيل بْن أبي خَالِد المقدسي، وأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْمُفَضَّلِ الْحَرَّانِيُّ، وَمُحَمَّد بْن وزير الدمشقي، والمسيب بْن واضح السلمي، ويحيى بْن عُثمان الحمصي.
روى عَنْهُ يَحْيَى بْن مُحَمَّد بْن صاعد، وأبو الْحُسَيْن بن المنادي، وَأَحْمَد بْن إِسْحَاق بْن وهب البندار، وأبو عمرو بن السماك، وإسماعيل بْن علي الْخُطبي، وعبد الباقي بن قانع، وكان ثقة.
أخبرنا علي بن أحمد الرزاز، حدثنا عثمان بن أحمد الدّقّاق، حدثنا يحيى بن عبد الباقي الأذني، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ الصاغاني، حدثنا عمرو بن عبد الله الصنعاني، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ وَصَدَقَةَ بْنِ أَبِي عِمْرَانَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ. قَالَ: طَلَّقَ بَعْضُ آبَائِي امْرَأَتَهُ أَلْفًا فَانْطَلَقَ بَنُوهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَبَانَا طَلَّقَ أُمَّنَّا أَلْفًا فَهَلْ لَهُ مِنْ مَخْرَجٍ؟ فَقَالَ: «إِنَّ أَبَاكُمْ لَمْ يَتَّقِ اللَّهَ فَيَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ مَخْرَجًا، بَانَتْ مِنْهُ بِثَلاثٍ عَلَى غَيْرِ السنة، وتسعمائة وَسَبْعٌ وَتِسْعُونَ إِثْمٌ فِي عُنُقِهِ» .
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قَالَ: قرئ على بن المنادي- وأنا أسمع- قَالَ: وجاءتنا وفاة أبي القاسم يَحْيَى بْن عَبْد الباقي من أذنة أنَّها كانت فِي ذي القعدة سنة اثنتين وتسعين كتب عنه الناس فأكثروا لثقته وضبطه.
أخبرنا السّمسار، أخبرنا الصّفّار، حَدَّثَنَا ابن قانع قَالَ: ويحيى بْن عَبْد الباقي بَلغنا- يعني خَبَر وفاته بطرسوس- سنة ثلاث وتسعين ومائتين، وكان ببغداد قبل ذَلِكَ قد حَدَّث فِي أيام المعتضد.