يَحيى بْن إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد أَبُو تراب بْن أَبِي المعالي البزاز الكرخي الفقيه:
تفقه عَلَى أَبِي الْحَسَن بْن الخلّ وسمع مِنْهُ ومن عَبْد الخالق اليوسفي وعبد الملك الكروخي وابن الزاغوني وسافر إلى الشام فأقام بدمشق مدة وكان صحيح السماع.
قرأت عَلَيْهِ: أخبركم الكروخي. فذكر حديثًا. ولد سنة ست وعشرين وخمسمائة وتوفي في شعبان سنة أربع عشرة وستمائة.
قلت: قَالَ ابْنُ نقطة: دخلت عَلَيْهِ سنة سبع وستمائة فرأيته مختلًا، ذكر لي أن الملائكة تنزل عَلَيْهِ، فِي هذيان طويل وقَالَ لابن هلالة: لا رَضِي اللَّه عن صلاح الدين كما أخرج الخلفاء من مصر.
تفقه عَلَى أَبِي الْحَسَن بْن الخلّ وسمع مِنْهُ ومن عَبْد الخالق اليوسفي وعبد الملك الكروخي وابن الزاغوني وسافر إلى الشام فأقام بدمشق مدة وكان صحيح السماع.
قرأت عَلَيْهِ: أخبركم الكروخي. فذكر حديثًا. ولد سنة ست وعشرين وخمسمائة وتوفي في شعبان سنة أربع عشرة وستمائة.
قلت: قَالَ ابْنُ نقطة: دخلت عَلَيْهِ سنة سبع وستمائة فرأيته مختلًا، ذكر لي أن الملائكة تنزل عَلَيْهِ، فِي هذيان طويل وقَالَ لابن هلالة: لا رَضِي اللَّه عن صلاح الدين كما أخرج الخلفاء من مصر.