وراد أبو الورد
كاتب المغيرة ومولاه قال وراد: كتب معاوية إلى المغيرة بن شعبة أن اكتب إلي بشيء سمعته من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
فكتب إليه المغيرة: إن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقول عند انصرافه من الصلاة: " لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد ".
وكان النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ينهى عن قيل وقال، وكثرة السؤال وإضاعة المال، وعن منع وهات، وعقوق الأمهات وعن وأد البنات.
كاتب المغيرة ومولاه قال وراد: كتب معاوية إلى المغيرة بن شعبة أن اكتب إلي بشيء سمعته من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
فكتب إليه المغيرة: إن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقول عند انصرافه من الصلاة: " لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد ".
وكان النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ينهى عن قيل وقال، وكثرة السؤال وإضاعة المال، وعن منع وهات، وعقوق الأمهات وعن وأد البنات.