همام بن مُنَبّه
همام بن منبه: "يماني"، ثقة، تابعي.
- همام بن منبه. يكنى أبا عقبة. مات سنة إحدى أو اثنتين ومائة.
همام بن منبه أخو وهب وكان أكبر من وهب سنا وهم إخوة خمسة وهب
وهمام وغيلان وعقيل ومعقل والد عقيل ومات سنة إحدى وثلاثين ومائة
وهمام وغيلان وعقيل ومعقل والد عقيل ومات سنة إحدى وثلاثين ومائة
همام بن منبه
- همام بن منبه من الأبناء. وكان أكبر من أخيه وهب بن منبه. ولقي أبا هريرة وروى عنه رواية كثيرة. وتوفي قبل وهب. مات سنة إحدى أو اثنتين ومائة. وكان يكنى أبا عقبة.
- همام بن منبه من الأبناء. وكان أكبر من أخيه وهب بن منبه. ولقي أبا هريرة وروى عنه رواية كثيرة. وتوفي قبل وهب. مات سنة إحدى أو اثنتين ومائة. وكان يكنى أبا عقبة.
همام بْن منبه أخو وهب (بْن منبه - 1) الصنعاني من أبْناء فارس
سَمِعَ أبا هُرَيْرَةَ ومعاوية بْن ابى سفيان يروى عنه معمر و (رورى - 1) ابْن عيينة عَنْ عَمْرو بْن دينار عَنِ وهب بْن منبه عَنْ
أخيه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ومعاوية، وقَالَ ابْن عيينة كنت أتوقع قدومه عشر سنين يعني هماما، وقَالَ علي فسألت رجلا قد لقيه وكتب عَنْهُ متى مات همام قَالَ سنة ثنتين وثلاثين (2) وقَالَ عَبْد الرزاق أخبرني أَبِي وغير واحد من أشياخنا أن همام بْن منبه قعد إلى ابْن الزبير فِي نفر من قريش وكَانَ بنجر ان رجل من الأبْناء يعظمونه يقال لَهُ حبشي ولم تكن لَهُ لحية وكَانَ كوسجا فقَالَ لَهُ رجل من الْقُرَشِيّين ممن أنت؟ قَالَ من أهل اليمن، فقَالَ ما فعلت عجوزكم؟ يريد حبشيا - قَالَ عجوزنا أسلمت مَعَ سُلَيْمَان للَّهِ رب العالمين وعجوزكم حمالة الحطب فِي جيدها حبل من مسد فبهت الرجل فقَالَ لَهُ ابْن الزبير ما تدري من كلمت لما تعرضت لابْن منبه.
سَمِعَ أبا هُرَيْرَةَ ومعاوية بْن ابى سفيان يروى عنه معمر و (رورى - 1) ابْن عيينة عَنْ عَمْرو بْن دينار عَنِ وهب بْن منبه عَنْ
أخيه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ومعاوية، وقَالَ ابْن عيينة كنت أتوقع قدومه عشر سنين يعني هماما، وقَالَ علي فسألت رجلا قد لقيه وكتب عَنْهُ متى مات همام قَالَ سنة ثنتين وثلاثين (2) وقَالَ عَبْد الرزاق أخبرني أَبِي وغير واحد من أشياخنا أن همام بْن منبه قعد إلى ابْن الزبير فِي نفر من قريش وكَانَ بنجر ان رجل من الأبْناء يعظمونه يقال لَهُ حبشي ولم تكن لَهُ لحية وكَانَ كوسجا فقَالَ لَهُ رجل من الْقُرَشِيّين ممن أنت؟ قَالَ من أهل اليمن، فقَالَ ما فعلت عجوزكم؟ يريد حبشيا - قَالَ عجوزنا أسلمت مَعَ سُلَيْمَان للَّهِ رب العالمين وعجوزكم حمالة الحطب فِي جيدها حبل من مسد فبهت الرجل فقَالَ لَهُ ابْن الزبير ما تدري من كلمت لما تعرضت لابْن منبه.