هارون بْن مُحَمَّد بْن سَعْدان:
حَدَّث عَن عَبْد الأعلى بْن حَمَّاد النَّرسي. رَوى عَنْهُ أَبُو حَفْص بْن شاهين.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الملك القرشيّ، حدثنا عمر بن أحمد الواعظ، حدثنا إسحاق ابن إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْخَلِيلِ الْجَلابُ، وَهَارُونُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدَانَ الْبَغْدَادِيُّ، وَالْفَضْلُ بْنُ أَحْمَدَ الزَّبِيدِيُّ. قَالُوا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ النَّرْسِيُّ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَبِي رَافِعٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَّ رَجُلا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ: أَزُورُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ.
قَالَ: هَلْ لَهُ عَلَيْكَ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا؟ قَالَ: لا، وَلَكِنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ، قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ» .
حَدَّث عَن عَبْد الأعلى بْن حَمَّاد النَّرسي. رَوى عَنْهُ أَبُو حَفْص بْن شاهين.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الملك القرشيّ، حدثنا عمر بن أحمد الواعظ، حدثنا إسحاق ابن إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْخَلِيلِ الْجَلابُ، وَهَارُونُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدَانَ الْبَغْدَادِيُّ، وَالْفَضْلُ بْنُ أَحْمَدَ الزَّبِيدِيُّ. قَالُوا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ النَّرْسِيُّ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَبِي رَافِعٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَّ رَجُلا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ: أَزُورُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ.
قَالَ: هَلْ لَهُ عَلَيْكَ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا؟ قَالَ: لا، وَلَكِنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ، قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ» .