هارون بْن الْعَبَّاس، أَبُو الْعَبَّاس الهاشمي:
حَدَّث عَن إِبْرَاهِيم بْن المنذر الحزامي، وأبي مُوسَى إِسْحَاق بْن مُوسَى الْأنْصَارِيّ، وَأَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم الدورقي، وأبي مُصعب الزُّهْرِيّ، وداود بْن سُلَيْمَان الخراساني.
روى عَنْهُ مُحَمَّد بْن مَخْلَد، وَمُحَمَّد بْن عَبْد الملك التاريخي، وكان ثقة.
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الله بن مهدي، أخبرنا محمّد بن مخلد العطّار، حدثنا هارون بن العبّاس الهاشميّ، حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى الْأنْصَارِيّ قَالَ:
سمعتُ مَعْن بْن عيسى يَقُولُ: إن طالَ بالناس زمانٌ كَانَ كلام مالك مثل رواية ابن عَون وابن سيرين.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابْن المنادي- وأَنَا أسمع- قَالَ: وجاءنا الخَبَر بوفاة هارون بْن الْعَبَّاس الهاشمي الْإِمَام، أنّها كانت بالرويثة- وقيل بالعرج- فِي آخر ذي الحجة سنة خمس وسبعين. ثُمَّ حمل فدُفِنَ بالمدينة فِي أول المحرم سنة ست وسبعين، وكان قد استكمل سبعًا وستين سنة، وميلاده كَانَ فِي سنة ثمان ومائتين.
حَدَّث عَن إِبْرَاهِيم بْن المنذر الحزامي، وأبي مُوسَى إِسْحَاق بْن مُوسَى الْأنْصَارِيّ، وَأَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم الدورقي، وأبي مُصعب الزُّهْرِيّ، وداود بْن سُلَيْمَان الخراساني.
روى عَنْهُ مُحَمَّد بْن مَخْلَد، وَمُحَمَّد بْن عَبْد الملك التاريخي، وكان ثقة.
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الله بن مهدي، أخبرنا محمّد بن مخلد العطّار، حدثنا هارون بن العبّاس الهاشميّ، حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى الْأنْصَارِيّ قَالَ:
سمعتُ مَعْن بْن عيسى يَقُولُ: إن طالَ بالناس زمانٌ كَانَ كلام مالك مثل رواية ابن عَون وابن سيرين.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابْن المنادي- وأَنَا أسمع- قَالَ: وجاءنا الخَبَر بوفاة هارون بْن الْعَبَّاس الهاشمي الْإِمَام، أنّها كانت بالرويثة- وقيل بالعرج- فِي آخر ذي الحجة سنة خمس وسبعين. ثُمَّ حمل فدُفِنَ بالمدينة فِي أول المحرم سنة ست وسبعين، وكان قد استكمل سبعًا وستين سنة، وميلاده كَانَ فِي سنة ثمان ومائتين.