نوح بن يزيد بن سيار، أَبُو مُحَمَّد المؤدب :
سمع إبراهيم بن منقذ. روى عنه أَحْمَد بْن حَنْبَل، وَمحمد بْن المثنى السمسار، وعباس الدوري، وأبو إبراهيم أَحْمَد بن سعد الزّهريّ، وأحمد بن علي الخرّاز.
أخبرنا عبد الملك بن محمد بن عبد الله الواعظ، أخبرنا عبد الباقي بن قانع القاضي، حدّثنا أحمد بن علي الخزّاز، حدّثنا نوح بن يزيد المعلم، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَبَّابٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ:
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «سَأَلْتُ رَبِّي تَعَالَى ثَلاثًا، فَأَعْطَانِي مِنْهَا اثْنَتَيْنِ وَمَنَعَنِي وَاحِدَةً، سَأَلْتُهُ أَنْ لا يُظْهِرَ عَلَيْنَا عَدُوًّا مِنْ غَيْرِنَا فَأَعْطَانِيهَا، وَسَأَلْتُهُ أَنْ لا يُهْلِكَنَا بِمَا أَهْلَكَ بِهِ الأُمَمَ قَبْلَكُمْ فَأَعْطَانِيهَا وَسَأَلْتُهُ أَنْ لا يَلْبِسَنَا شِيَعًا فَمَنَعَنِيهَا» .
أَخْبَرَنَا بشرى بن عبد الله الرّوميّ، أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حدّثنا محمّد بن جعفر الرّاشدي، حَدَّثَنَا أَبُو بكر الأثرم قال: ذكر لي أَبُو عبد الله نوح بن يزيد المؤدب فقال: هذا شيخ كيس، أخرج إلي كتاب إبراهيم بن سعد فرأيت فيه ألفاظا. قال أَبُو عبد الله: نوح لم يكن به بأس، كان مستثبتا.
حدثني الأزهري، حدثني علي بن عمر الحافظ، حدّثنا علي بْن عَبْد اللَّهِ بْن مبشر- بواسط- حَدَّثَنَا أَبُو جعفر مُحَمَّد بن المثنى البزاز- ببغداد- حَدَّثَنَا نوح بن يزيد بن سيار- وسألت عنه أَحْمَد بن حنبل- فقال: اكتب عنه فإنه ثقة، حج مع إبراهيم بن سعد. وكان يؤدب ولده.
وأخبرني الأزهري، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْعَبَّاس، أخبرنا أَحْمَد بْن معروف، حَدَّثَنَا الْحُسَيْن بْن فهم، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن سعد قال: نوح بن يزيد المؤدب يكنى أبا مُحَمَّد، وكان ثقة فيه عسر.
سمع إبراهيم بن منقذ. روى عنه أَحْمَد بْن حَنْبَل، وَمحمد بْن المثنى السمسار، وعباس الدوري، وأبو إبراهيم أَحْمَد بن سعد الزّهريّ، وأحمد بن علي الخرّاز.
أخبرنا عبد الملك بن محمد بن عبد الله الواعظ، أخبرنا عبد الباقي بن قانع القاضي، حدّثنا أحمد بن علي الخزّاز، حدّثنا نوح بن يزيد المعلم، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَبَّابٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ:
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «سَأَلْتُ رَبِّي تَعَالَى ثَلاثًا، فَأَعْطَانِي مِنْهَا اثْنَتَيْنِ وَمَنَعَنِي وَاحِدَةً، سَأَلْتُهُ أَنْ لا يُظْهِرَ عَلَيْنَا عَدُوًّا مِنْ غَيْرِنَا فَأَعْطَانِيهَا، وَسَأَلْتُهُ أَنْ لا يُهْلِكَنَا بِمَا أَهْلَكَ بِهِ الأُمَمَ قَبْلَكُمْ فَأَعْطَانِيهَا وَسَأَلْتُهُ أَنْ لا يَلْبِسَنَا شِيَعًا فَمَنَعَنِيهَا» .
أَخْبَرَنَا بشرى بن عبد الله الرّوميّ، أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حدّثنا محمّد بن جعفر الرّاشدي، حَدَّثَنَا أَبُو بكر الأثرم قال: ذكر لي أَبُو عبد الله نوح بن يزيد المؤدب فقال: هذا شيخ كيس، أخرج إلي كتاب إبراهيم بن سعد فرأيت فيه ألفاظا. قال أَبُو عبد الله: نوح لم يكن به بأس، كان مستثبتا.
حدثني الأزهري، حدثني علي بن عمر الحافظ، حدّثنا علي بْن عَبْد اللَّهِ بْن مبشر- بواسط- حَدَّثَنَا أَبُو جعفر مُحَمَّد بن المثنى البزاز- ببغداد- حَدَّثَنَا نوح بن يزيد بن سيار- وسألت عنه أَحْمَد بن حنبل- فقال: اكتب عنه فإنه ثقة، حج مع إبراهيم بن سعد. وكان يؤدب ولده.
وأخبرني الأزهري، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْعَبَّاس، أخبرنا أَحْمَد بْن معروف، حَدَّثَنَا الْحُسَيْن بْن فهم، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن سعد قال: نوح بن يزيد المؤدب يكنى أبا مُحَمَّد، وكان ثقة فيه عسر.