نخار بن أوس بن أبيز بن عمرو
ابن عبد الحارث بن لأي بن عبد مناف بن الحارث بن سعد بن هذيم القاضي وفد على معاوية، وكان أنسب العرب، فازدراه معاوية، وكان عليه عباءة، فكلمه، فأعرض عنه؛ فقال: يا معاوية، إن العباءة لا تكلمك، إنما يكلمك من فيها؛ فأقبل عليه.
قال معاوية للنخار العذري، وكان أعلم أهل زمانه: أبغني محدثاً قال: أتبغي معي أحداً؟ قال: نعم، أستريح منك إليه، ومنه إليك، واجعله كتوماً؛ فإن الرجل إذا أمن الرجل ألقى إليه عجره وبجره.
العجر في البطن، والبجر في الرأس.
ابن عبد الحارث بن لأي بن عبد مناف بن الحارث بن سعد بن هذيم القاضي وفد على معاوية، وكان أنسب العرب، فازدراه معاوية، وكان عليه عباءة، فكلمه، فأعرض عنه؛ فقال: يا معاوية، إن العباءة لا تكلمك، إنما يكلمك من فيها؛ فأقبل عليه.
قال معاوية للنخار العذري، وكان أعلم أهل زمانه: أبغني محدثاً قال: أتبغي معي أحداً؟ قال: نعم، أستريح منك إليه، ومنه إليك، واجعله كتوماً؛ فإن الرجل إذا أمن الرجل ألقى إليه عجره وبجره.
العجر في البطن، والبجر في الرأس.