مياح بْن سريع
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: شيخ يرْوى عَن مُجَاهِد الْعَجَائِب، لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ.
رَوَى عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ: «بِعِزَّتِي وَعَظَمَتِي، وَجَلالِي وَارْتِفَاعِي، لَا يُؤْثِرُ عَبْدٌ هَوَايَ عَلَى هَوَاهُ، إِلا أَقْلَلْتُ هُمُومَهُ، وَنَزَعْتُ الْفَقْرَ مِنْ قَلْبِهِ» الْحَدِيثَ.
ثَنَاهُ يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ هَاشِمٍ الْخَوَارِزْمِيُّ، ثَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ مُوسَى الْمُرِّيُّ، ثَنَا مَيَّاحٌ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ، أَكْثَرُهَا مَقْلُوبَةٌ.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: الْحَمْلُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ عَلَى مُغِيرَةَ بْنِ مُوسَى، لَا مَيَّاحِ بْنِ سَرِيعٍ، وَمَا عَلِمْتُ أَحَدًا ذَكَرَ مَيَّاحًا بِسُوءٍ
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: شيخ يرْوى عَن مُجَاهِد الْعَجَائِب، لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ.
رَوَى عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ: «بِعِزَّتِي وَعَظَمَتِي، وَجَلالِي وَارْتِفَاعِي، لَا يُؤْثِرُ عَبْدٌ هَوَايَ عَلَى هَوَاهُ، إِلا أَقْلَلْتُ هُمُومَهُ، وَنَزَعْتُ الْفَقْرَ مِنْ قَلْبِهِ» الْحَدِيثَ.
ثَنَاهُ يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ هَاشِمٍ الْخَوَارِزْمِيُّ، ثَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ مُوسَى الْمُرِّيُّ، ثَنَا مَيَّاحٌ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ، أَكْثَرُهَا مَقْلُوبَةٌ.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: الْحَمْلُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ عَلَى مُغِيرَةَ بْنِ مُوسَى، لَا مَيَّاحِ بْنِ سَرِيعٍ، وَمَا عَلِمْتُ أَحَدًا ذَكَرَ مَيَّاحًا بِسُوءٍ
مياح بن سريع يروي عَن مُجَاهِد الْعَجَائِب لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ روى عَن مُجَاهِد عَن بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ بِعِزَّتِي وَعَظَمَتِي وَجَلالِي وَارْتِفَاعِي لَا يُؤْثِرُ عَبْدِي هَوَايَ عَلَى هَوَاهُ إِلا أَقْلَلْتُ هُمُومَهُ وَنَزَعْتُ الْفَقْرَ مِنْ قَلْبِهِ وَجَعَلْتُ الْغِنَي بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَاتَّجَرْتُ لَهُ وَرَاءَ كُلِّ تَاجِرٍ وَعِزَّتِي وَجَلالِي وَعَظَمَتِي وَارْتِفَاعِي لَا يُؤْثِرُ عَبْدٌ هَوَاء عَلَى هَوَايَ إِلا أَكْثَرْتُ هُمُومَهُ وَنَزَعْتُ الْغِنَى مِنْ قَلْبِهِ وَجَعَلْتُ الْفَقْرَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ حَتَّى لَا أُبَالِي بِأَيّ وَاحِد هَلَكَ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَحَبَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ وَإِنَّ أَفْضَلَ مَا مَشَى بِهِ عَبْدِي فِي الأَرْضِ النَّصِيحَةُ وَإِذَا كَانَ كَذَلِك منت بَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَسَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَفُؤَادَهُ الَّذِي يَعْقِلُ بِهِ إِنْ دَعَانِي أَجَبْتُهُ وَإِنْ سَأَلَنِي أَعْطَيْتُهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ إِذَا أَرَدْتُ بِأَهْلِ الأَرْضِ عَذَابًا نَظَرْتُ إِلَيْهِمْ فَرَدَدْتُهُ عَنْهُمْ بِهِمْ أَخْبَرَنَاهُ يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي قَالَ حَدثنَا
أَحْمَدُ بْنُ هِشَامٍ الْخُوَارَزْمِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ مُوسَى الْمَرْئِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مَيَّاحٌ عَنْ مُجَاهِدٍ فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ أَكْثَرُهَا مَقْلُوبَة
أَحْمَدُ بْنُ هِشَامٍ الْخُوَارَزْمِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ مُوسَى الْمَرْئِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مَيَّاحٌ عَنْ مُجَاهِدٍ فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ أَكْثَرُهَا مَقْلُوبَة