مولى سباع روى عن أبي بكر الصديق رضى الله عنه.
مولى سباع.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْن سَعِيد سألت يَحْيى بْن مَعِين عن مولى سباع، الذي يروى حديث أبي بكر قَال: مَا اعرفه.
أَخْبَرنا مُحَمد بْنُ مُحَمد بْنِ سليمان الباغندي، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ عَبد اللَّهِ المديني، قَال: حَدَّثَنا روح بن عبادة، قَال: حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ قَالَ أَخْبَرَنِي مَوْلَى سِبَاعٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر يُحَدِّثُ، عَن أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ قَال: كنتُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ فِي سُورَةِ النِّسَاءِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ، ولاَ يَجِدُ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا، ولاَ نصيرا الآية قَالَ، فَقَالَ، يَا أَبَا بَكْرٍ أَلا أُقْرِئُكَ آيَةً نَزَلَتْ عَلَيَّ قُلْتُ بَلَى قَالَ فَأَقْرَأَنِيهَا قَالَ، ولاَ أَعْلَمُ إِلا أَنِّي وَجَدْتُ انقصافها فِي ظَهْرِي حَتَّى إِنِّي لأَتَمَطَّى فَقَالَ مَالَكَ يَا أَبَا بَكْرٍ قُلْتُ بِأَبِي وَأُمِّي أَيُّنَا لَمْ يَعْمَلْ سُوءًا فَقَالَ أَمَّا أَنْتَ يَا أَبَا بَكْرٍ وَأَصْحَابُكَ الْمُؤْمِنُونَ فَيُجْزَوْنَ بِذَلِكَ فِي الدُّنْيَا حَتَّى يَلْقَوُا اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَلَيْسَتْ لَهُمْ ذُنُوبٌ وَأَمَّا الآخَرُونَ فَيُجْمَعُ ذَلِكَ لَهُمْ حَتَّى يُجْزَوْا بِهِ يوم القيامة
قَالَ الشَّيْخُ: وَمَوْلَى سِبَاعٍ هَذَا، لا أَعْرفُ لَهُ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ وَيَرْوِي عَنْهُ مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ، وَهو مَجْهُولٌ، ولاَ يُعْرَفُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْن سَعِيد سألت يَحْيى بْن مَعِين عن مولى سباع، الذي يروى حديث أبي بكر قَال: مَا اعرفه.
أَخْبَرنا مُحَمد بْنُ مُحَمد بْنِ سليمان الباغندي، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ عَبد اللَّهِ المديني، قَال: حَدَّثَنا روح بن عبادة، قَال: حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ قَالَ أَخْبَرَنِي مَوْلَى سِبَاعٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر يُحَدِّثُ، عَن أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ قَال: كنتُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ فِي سُورَةِ النِّسَاءِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ، ولاَ يَجِدُ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا، ولاَ نصيرا الآية قَالَ، فَقَالَ، يَا أَبَا بَكْرٍ أَلا أُقْرِئُكَ آيَةً نَزَلَتْ عَلَيَّ قُلْتُ بَلَى قَالَ فَأَقْرَأَنِيهَا قَالَ، ولاَ أَعْلَمُ إِلا أَنِّي وَجَدْتُ انقصافها فِي ظَهْرِي حَتَّى إِنِّي لأَتَمَطَّى فَقَالَ مَالَكَ يَا أَبَا بَكْرٍ قُلْتُ بِأَبِي وَأُمِّي أَيُّنَا لَمْ يَعْمَلْ سُوءًا فَقَالَ أَمَّا أَنْتَ يَا أَبَا بَكْرٍ وَأَصْحَابُكَ الْمُؤْمِنُونَ فَيُجْزَوْنَ بِذَلِكَ فِي الدُّنْيَا حَتَّى يَلْقَوُا اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَلَيْسَتْ لَهُمْ ذُنُوبٌ وَأَمَّا الآخَرُونَ فَيُجْمَعُ ذَلِكَ لَهُمْ حَتَّى يُجْزَوْا بِهِ يوم القيامة
قَالَ الشَّيْخُ: وَمَوْلَى سِبَاعٍ هَذَا، لا أَعْرفُ لَهُ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ وَيَرْوِي عَنْهُ مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ، وَهو مَجْهُولٌ، ولاَ يُعْرَفُ.