موسى بن علىّ بن رباح بن قصير بن القشيب بن يينع بن أزدة بن حجر بن جزيلة بن لخم اللخمى: أمير مصر لأبى جعفر المنصور. يكنى أبا عبد الرحمن. ولد بإفريقية سنة تسعين .
أخبرنا كهمس بن معمر، أخبرنا وفاء بن سهيل، قال: سمعت أبا زرعة حيوة بن طلق بن السمح يقول: سمعت أبى يقول: سمعت موسى بن على بن رباح يقول: ليس أجعل أحدا ينسبنى إلى «علىّ» فى حلّ، أنا ابن «علىّ بن رباح» .
حدثنا محمد بن أبى عدىّ، حدثنا الربيع بن سليمان الجيزى، حدثنا يحيى بن بكير، قال: مات موسى بن علىّ سنة ثلاث وستين ومائة بالإسكندرية ، وكانت أمه أم ولد ، ابنة ملك البربر . وكان موسى يخضب بالسواد . روى عن أبيه «علىّ» ، ويزيد بن أبى حبيب. روى عنه أبو صالح، وابن لهيعة .
أخبرنا كهمس بن معمر، أخبرنا وفاء بن سهيل، قال: سمعت أبا زرعة حيوة بن طلق بن السمح يقول: سمعت أبى يقول: سمعت موسى بن على بن رباح يقول: ليس أجعل أحدا ينسبنى إلى «علىّ» فى حلّ، أنا ابن «علىّ بن رباح» .
حدثنا محمد بن أبى عدىّ، حدثنا الربيع بن سليمان الجيزى، حدثنا يحيى بن بكير، قال: مات موسى بن علىّ سنة ثلاث وستين ومائة بالإسكندرية ، وكانت أمه أم ولد ، ابنة ملك البربر . وكان موسى يخضب بالسواد . روى عن أبيه «علىّ» ، ويزيد بن أبى حبيب. روى عنه أبو صالح، وابن لهيعة .
موسى بن علي بن رباح بن قصير
ابن القشيب بن يثيع بن أزدة بن حجر بن جزيلة ابن لخم بن عمرو أبو عبد الرحمن اللخمي المصري زفد على هشام بن عبد الملك من المغرب، وولي مصر للمنصور سنة تسني.
حدث عن أبيه بسنده إلى عمر قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فضل ما بين صيامكم وصيام أهل الكتاب أكلة السحر.
وحدث عن أبيه عن عبد الله بن عمرو بن العاص، عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: الحسد في اثنتين: رجل آتاه الله القرآن فقام به، وأحل حلاله وحرم حرامه؛
ورجل آتاه اله مالاً، فوصل به أقرباءه ورحمه، وعمل بطاعة الله؛ تمنى أن يكون مثله. ومن تكن فيه أربع فلا يضره مازوي عنه من الدنيا: حشن خليقة، وعفاف، وصدق حديث، وحفظ أمانة.
وعلي، بضم العين وفتح اللام، وكان يكره أن يقال له علي، ويقول: لا أجعل في حل من ينسبني إلى علي، أنا ابن علي بن رباح، ومن قال علي فقد اغتابني.
ولد موسى بن علي سنة سبع وثمانين، وتوفي سنة ثلاث وستين ومئة بالإسكندرية. وكان رجلاً صالحاً يتقن حديثه، من ثقات المصريين.
ابن القشيب بن يثيع بن أزدة بن حجر بن جزيلة ابن لخم بن عمرو أبو عبد الرحمن اللخمي المصري زفد على هشام بن عبد الملك من المغرب، وولي مصر للمنصور سنة تسني.
حدث عن أبيه بسنده إلى عمر قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فضل ما بين صيامكم وصيام أهل الكتاب أكلة السحر.
وحدث عن أبيه عن عبد الله بن عمرو بن العاص، عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: الحسد في اثنتين: رجل آتاه الله القرآن فقام به، وأحل حلاله وحرم حرامه؛
ورجل آتاه اله مالاً، فوصل به أقرباءه ورحمه، وعمل بطاعة الله؛ تمنى أن يكون مثله. ومن تكن فيه أربع فلا يضره مازوي عنه من الدنيا: حشن خليقة، وعفاف، وصدق حديث، وحفظ أمانة.
وعلي، بضم العين وفتح اللام، وكان يكره أن يقال له علي، ويقول: لا أجعل في حل من ينسبني إلى علي، أنا ابن علي بن رباح، ومن قال علي فقد اغتابني.
ولد موسى بن علي سنة سبع وثمانين، وتوفي سنة ثلاث وستين ومئة بالإسكندرية. وكان رجلاً صالحاً يتقن حديثه، من ثقات المصريين.