موسى بن الفضل بن الفرخان، أبو عمران. نزل مصر ومات بها:
حدّثنا الصوري، أخبرنا محمّد بن عبد الرّحمن الأزديّ، حَدَّثَنَا عَبْد الواحد بْن مُحَمَّد بْن مسروق، حدثنا أبو سعيد بن يونس قال: موسى بن الفضل بن الفرخان يكنى أبا عمران، بَغْدَادِيٌّ قَدِمَ إِلَى مِصْرَ قَدِيمًا. وَكَانَ صَدِيقًا لوجوه أهل مصر، ومواكلا لهم ومشاربا، وكان أديبا عاقلا، وأنا أَعْرِفُهُ قَدِ امْتَنَعَ مِنَ الْحَدِيثِ، وَحَفِظْنَا عَنْهُ حكايات، وكان يقال إن عنده من عَفَّانَ بْنِ مُسْلِمٍ وَنَحْوِهِ.
تُوُفِّيَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ لِلنِّصْفِ مِنَ الْمُحَرَّمِ سَنَةَ ثلاثمائة.
حدّثنا الصوري، أخبرنا محمّد بن عبد الرّحمن الأزديّ، حَدَّثَنَا عَبْد الواحد بْن مُحَمَّد بْن مسروق، حدثنا أبو سعيد بن يونس قال: موسى بن الفضل بن الفرخان يكنى أبا عمران، بَغْدَادِيٌّ قَدِمَ إِلَى مِصْرَ قَدِيمًا. وَكَانَ صَدِيقًا لوجوه أهل مصر، ومواكلا لهم ومشاربا، وكان أديبا عاقلا، وأنا أَعْرِفُهُ قَدِ امْتَنَعَ مِنَ الْحَدِيثِ، وَحَفِظْنَا عَنْهُ حكايات، وكان يقال إن عنده من عَفَّانَ بْنِ مُسْلِمٍ وَنَحْوِهِ.
تُوُفِّيَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ لِلنِّصْفِ مِنَ الْمُحَرَّمِ سَنَةَ ثلاثمائة.