مكي بن عبد السلام بن الحسين
ابن القاسم بن محمد، أبو القاسم النصاري المقدسي، والمرعوف بابن الرميلي قدم دمشق سنة خمس وثامنين وأربع مئة.
روى عن أبي محمد عبد العزيز بن أحمد النصيبي الزاهد، بسنده إلى إبراهيم التيمي، عن أبيه قال: خطبنا علي فقال: من زعم أن عندنا شيئاً نقرؤه إلا كتاب الله وهذه الصحيفة فقد كذب. قال: صحيفة فيها شيء من أسنان الإبل والجراحات وفيها: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: المدينة حرام ما بين غير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثاً أو آدة محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، ولا يقبل الله منه عدلاً ولا صرفاً، وذمة المسلمين واحدة، يسعى بها أدناهم.
ولد مكي بن عبد السلام في عاشوراء سنة اثنتين وثلاثين وأربع مئة.
وقتل شهيداً يوم دخلت الفرنج بيت المقدس في شعبان سنة اثنتين وتسعين وأربع مئة.
ابن القاسم بن محمد، أبو القاسم النصاري المقدسي، والمرعوف بابن الرميلي قدم دمشق سنة خمس وثامنين وأربع مئة.
روى عن أبي محمد عبد العزيز بن أحمد النصيبي الزاهد، بسنده إلى إبراهيم التيمي، عن أبيه قال: خطبنا علي فقال: من زعم أن عندنا شيئاً نقرؤه إلا كتاب الله وهذه الصحيفة فقد كذب. قال: صحيفة فيها شيء من أسنان الإبل والجراحات وفيها: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: المدينة حرام ما بين غير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثاً أو آدة محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، ولا يقبل الله منه عدلاً ولا صرفاً، وذمة المسلمين واحدة، يسعى بها أدناهم.
ولد مكي بن عبد السلام في عاشوراء سنة اثنتين وثلاثين وأربع مئة.
وقتل شهيداً يوم دخلت الفرنج بيت المقدس في شعبان سنة اثنتين وتسعين وأربع مئة.