مكي بن إبراهيم بن سهلان، أبو الحسن الشيرازي :
سافر الكثير ورحل في الحديث إلى بغداد، والبصرة، والشام، ومصر. وسمع محمد بن أبي الفوارس، وأبا الحسين بن بشران، وأبا محمد بن النحاس المصري، وعبد الرحمن بن عثمان بن أبي نصر الدمشقي، والْقَاضِي أَبَا عُمَر بْن عَبْد الْوَاحِدِ الهاشمي، وعلي بن القاسم بن النجاد البصري، ونحوهم. وعاد إلى بغداد أيام أبي علي بن شاذان وهو شاب فعلقت عنه شيئا يسيرا، ثم خرج إلى خراسان فبلغنا أنه مات نحو سنة أربع وثلاثين وأربعمائة، وكان ثقة ذكيا متنبها.
ذكر من اسمه المفضل
سافر الكثير ورحل في الحديث إلى بغداد، والبصرة، والشام، ومصر. وسمع محمد بن أبي الفوارس، وأبا الحسين بن بشران، وأبا محمد بن النحاس المصري، وعبد الرحمن بن عثمان بن أبي نصر الدمشقي، والْقَاضِي أَبَا عُمَر بْن عَبْد الْوَاحِدِ الهاشمي، وعلي بن القاسم بن النجاد البصري، ونحوهم. وعاد إلى بغداد أيام أبي علي بن شاذان وهو شاب فعلقت عنه شيئا يسيرا، ثم خرج إلى خراسان فبلغنا أنه مات نحو سنة أربع وثلاثين وأربعمائة، وكان ثقة ذكيا متنبها.
ذكر من اسمه المفضل