معلى بن منصور، أبو يعلى الرازي
قال الأثرم: قلت لأبي عبد اللَّه: معلى كتبت عنه شيئا؟
قال: لا، ولا حرف.
"سؤالات الأثرم" (14).
قال صالح: سألت أبي عن معلى؟
قال: كان من أصحاب أبي حنيفة.
"مسائل صالح" (343).
قال ابن هانئ: وسمعته يقول: كان معلى بن منصور من أشرهم، لا يحل لأحد يروي عن معلى.
"مسائل ابن هانئ" (1929).
وقال ابن هانئ: سمعته يقول: كان معلى معاندًا، كان مرجئًا لا يحل لأحد أن يحدث عن معلى.
"مسائل ابن هانئ" (2301).
وقال ابن هانئ: سمعته يقول: تركنا أصحاب الرأي وكان عندهم حديث كثير لأنهم معاندون للحديث، لا يفلح منهم أحد.
"مسائل ابن هانئ" (2302).
وقال أبو حاتم الرازي: قيل لأحمد بن حنبل: كيف لم تكتب عن المعلى بن منصور؟
قال: كان يكتب الشروط، ومن كتبها لم يخل من أن يكذب.
"الجرح والتعديل" 8/ 334، "تهذيب الكمال" 28/ 294، "ميزان الاعتدال" 5/ 275، "سير أعلام النبلاء" 7/ 120، "بحر الدم" (1012).
قال أبو طالب: قال أحمد بن حنبل: كان يحدث بما وافق الرأي، وكان كل يوم يخطئ في حديثين وثلاثة، فكتبت أجوزه إلى عبيد بن أبي قرة في قطيعة الربيع.
"تاريخ بغداد" 13/ 189، "تهذيب الكمال" 28/ 293
قال الميموني: قال أحمد بن حنبل: ما كتبت عن معلى شيئًا قط ولا حرفًا.
"تهذيب الكمال" 28/ 293
وقال محمد بن يوسف الطباع: سألت أحمد بن حنبل عن معلى الرازي؛ فسكت.
"تهذيب الكمال" 28/ 294
قال أبو داود: كان أحمد لا يروي عن معلى؛ لأنه كان ينظر في الرأي.
"ميزان الأعتدال" 5/ 275
قال أبو زرعة: رحم اللَّه أحمد بن حنبل، بلغني أنه كان في قلبه غصاصة من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها.
"ميزان الأعتدال" 5/ 276
قال الأثرم: قلت لأبي عبد اللَّه: معلى كتبت عنه شيئا؟
قال: لا، ولا حرف.
"سؤالات الأثرم" (14).
قال صالح: سألت أبي عن معلى؟
قال: كان من أصحاب أبي حنيفة.
"مسائل صالح" (343).
قال ابن هانئ: وسمعته يقول: كان معلى بن منصور من أشرهم، لا يحل لأحد يروي عن معلى.
"مسائل ابن هانئ" (1929).
وقال ابن هانئ: سمعته يقول: كان معلى معاندًا، كان مرجئًا لا يحل لأحد أن يحدث عن معلى.
"مسائل ابن هانئ" (2301).
وقال ابن هانئ: سمعته يقول: تركنا أصحاب الرأي وكان عندهم حديث كثير لأنهم معاندون للحديث، لا يفلح منهم أحد.
"مسائل ابن هانئ" (2302).
وقال أبو حاتم الرازي: قيل لأحمد بن حنبل: كيف لم تكتب عن المعلى بن منصور؟
قال: كان يكتب الشروط، ومن كتبها لم يخل من أن يكذب.
"الجرح والتعديل" 8/ 334، "تهذيب الكمال" 28/ 294، "ميزان الاعتدال" 5/ 275، "سير أعلام النبلاء" 7/ 120، "بحر الدم" (1012).
قال أبو طالب: قال أحمد بن حنبل: كان يحدث بما وافق الرأي، وكان كل يوم يخطئ في حديثين وثلاثة، فكتبت أجوزه إلى عبيد بن أبي قرة في قطيعة الربيع.
"تاريخ بغداد" 13/ 189، "تهذيب الكمال" 28/ 293
قال الميموني: قال أحمد بن حنبل: ما كتبت عن معلى شيئًا قط ولا حرفًا.
"تهذيب الكمال" 28/ 293
وقال محمد بن يوسف الطباع: سألت أحمد بن حنبل عن معلى الرازي؛ فسكت.
"تهذيب الكمال" 28/ 294
قال أبو داود: كان أحمد لا يروي عن معلى؛ لأنه كان ينظر في الرأي.
"ميزان الأعتدال" 5/ 275
قال أبو زرعة: رحم اللَّه أحمد بن حنبل، بلغني أنه كان في قلبه غصاصة من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها.
"ميزان الأعتدال" 5/ 276
معلى بن منصور الرازي أبو يعلى: ثقة, وكان صاحب سنة، وكان طلبوه على القضاء غير مرة فأبى.
مُعَلى بْن منصور أَبُو يعلى الرازي
سَمِعَ الهيثم بْن حميد ويحيى بْن زكريا بْن ابى زائدة وموسى ابن أعين، مات سنة إحدى عشرة ومائتين.
سَمِعَ الهيثم بْن حميد ويحيى بْن زكريا بْن ابى زائدة وموسى ابن أعين، مات سنة إحدى عشرة ومائتين.
معلى بن منصور أبو يعلى الرازي
حدث عن صداقة بن خالد بسنده إلى بلال بن سعد، عن أبيه وكان قد أدرك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: قيل يا رسول الله، أي الناس خير؟ قال: أنا وأصحابي. قال: قلنا: ثم ماذا؟ قال: ثم القرن الثاني. قال: قلنا ثم ماذا؟ قال: القرن الثالث. قال ثم يجيء قوم يشهدون من قبل أن يستشهدوا، ويحلفون من قبل أن يستحلفوا ويؤتمنون فلا يفوا.
وحدث عنه وعن يحيى بن حمزة بسندهما إلى أبي مرثد الغنوي قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا إليها.
قال سهل بن عمار: كنت عند المعلى بن منصور وإبراهيم بن حرب النيسابوري في أيام خاض الناس في القرآن، فدخل علينا إبراهيم بن مقاتل المروزي فذكر للمعلى أن الناس قد خاضوا في أمره. قال: في ماذا؟ قال: يقولون إنك تقول القرآن مخلوق. فقال: ما قلته، ومن قال القرآن مخلوق فهو عندي كافر.
قال يحيى بن معين: كان المعلى بن منصور الرازي يوماً يصلي فوقع على رأسه كور الزنانير، فما التفت ولا انفتل حتى أتم صلاته، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ.
كان معلى بن منصور ثقة صاحب سنة نبيلاً، طلبوه على القضاء غير مرة فأبى.
توفي معلى بن منصور سنة إحدى عشرة أو اثنتي عشرة ومئتين.
حدث عن صداقة بن خالد بسنده إلى بلال بن سعد، عن أبيه وكان قد أدرك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: قيل يا رسول الله، أي الناس خير؟ قال: أنا وأصحابي. قال: قلنا: ثم ماذا؟ قال: ثم القرن الثاني. قال: قلنا ثم ماذا؟ قال: القرن الثالث. قال ثم يجيء قوم يشهدون من قبل أن يستشهدوا، ويحلفون من قبل أن يستحلفوا ويؤتمنون فلا يفوا.
وحدث عنه وعن يحيى بن حمزة بسندهما إلى أبي مرثد الغنوي قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا إليها.
قال سهل بن عمار: كنت عند المعلى بن منصور وإبراهيم بن حرب النيسابوري في أيام خاض الناس في القرآن، فدخل علينا إبراهيم بن مقاتل المروزي فذكر للمعلى أن الناس قد خاضوا في أمره. قال: في ماذا؟ قال: يقولون إنك تقول القرآن مخلوق. فقال: ما قلته، ومن قال القرآن مخلوق فهو عندي كافر.
قال يحيى بن معين: كان المعلى بن منصور الرازي يوماً يصلي فوقع على رأسه كور الزنانير، فما التفت ولا انفتل حتى أتم صلاته، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ.
كان معلى بن منصور ثقة صاحب سنة نبيلاً، طلبوه على القضاء غير مرة فأبى.
توفي معلى بن منصور سنة إحدى عشرة أو اثنتي عشرة ومئتين.