Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=114374#769425
معان بن رفاعة السلامي
من أهل دمشق، سكن حمص.
روى عن أبي خلف حازم بن عطاء الأعمى، عن أنس بن مالك، قال: سمعت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " لا تجتمع أمتي على ضلالة، فإذا رأيتم الاختلاف فعليكم بسواد الأعظم ".
وقال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الإسلام ذلول لا يركبه إلا ذلول ".
وعن أبي الزبير المكي، عن جابر بن عبد الله، قال: أمر رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سعد بن معاذ أن يكتوي في أكحله حين رمته بنو النضير، فاكتوى.
قال مهنى بن يحيى: سألت أحمد بن حنبل عن حديث معان بن رفاعة، عن إبراهيم بن عبد الرحمن العذري، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يحمل هذا العلم من كل خلف عدولة ينفون عنه تحريف الجاهلين وانتحال المبطلين وتأويل الغالين " فقلت لأحمد: كأنه كلام موضوع.
قال: لا، هو صحيح.
قال أحمد: معان بن رفاعة لا بأس به، قال أبو حاتم بن حبان: معان بن رفاعة السلامي، من أهل دمشق، يروي عن الشاميين، روى عنه أهل بلده، منكر الحديث، يروي مراسيل كثيرة، ويحدث عن أقوام ومجاهيل، لا يشبه حديثه حديث الأثبات، فلما صار الغالب في روايته ما ينكره القلب استحق ترك الاحتجاج.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=114374#77471e
معَان بن رِفَاعَة السلَامِي من أهل دمشق يَرْوِي عَن الشاميين روى عَنهُ أهل بَلَده مُنكر الحَدِيث يروي مَرَاسِيل كَثِيرَة وَيحدث عَن أَقوام مَجَاهِيل لَا يشبه حَدِيثه حَدِيث الْأَثْبَات فَلَمَّا صَار الْغَالِب على رِوَايَته مَا تنكر الْقُلُوب اسْتحق ترك الِاحْتِجَاج
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=114374#d9e70c
معان بن رفاعة السلامي.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ معان بْن رفاعة ضعيف.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ السعدي معان بْن رفاعة السلامي ليس بحجة.
حَدَّثَنَا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ سُلَيْمَانَ الحرملي، قَال: حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ كَعْبٍ، حَدَّثَنا أَبِي، عَنْ مُعَان بْنِ رِفَاعَةَ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَمَرَ سَعْدَ بْنَ مُعَاذٍ ان تكوى أَكْحَلَهُ حِينَ رَمَتْهُ بَنُو النَّضِيرِ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن سَلْمٍ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ إبراهيم، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ مُعَان بْنِ رِفَاعَةَ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَالَ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَعْدَ بْنَ مُعَاذٍ حِينَ رَمَتْهُ النَّضِيرُ أَنْ يكوي أكحله فاكتوى.
حَدَّثَنَا ابن سلم، حَدَّثَنا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ شُعَيب، عَنْ مُعَان بْنِ رِفَاعَةَ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَعْدَ بْنَ مُعَاذٍ حِينَ رَمَتْهُ النَّضِيرُ أَنْ يَكْوِيَ أَكْحَلَهُ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ الْعَزْلِ فَقَالَ وَلَمْ يَفْعَلْ، وَهو يَأْتِيهَا مَا كُتِبَ لَهَا وَبِإِسْنَادِهِ؛، عَن أَبِي الزبير أنه سمع جابر يَقُولُ لَمَّا نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الدُّبَّاءِ وَالْحَنْتَمِ وَالنَّقِيرِ وَالْجَرَّارِ أَتَاهُ أَهْلُ الْيَمَنِ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّكَ نَهَيْتَ عَنْ نَبِيذِ الْحَنْتَمِ وَالنَّقِيرِ وَالدُّبَّاءِ وَالْجَرَّارِ وَإِنَّا أَهْلُ مِهْنَةٍ، ولاَ يَسَعْنَا مِنْهُ القليل فقال النبي
صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اصْنَعُوهُ فِيمَا شِئْتُمْ وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بن أبي الحواري، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ خَالِدٍ أَبُو مَرَوَانَ القرشي، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ مُعَان بْنِ رِفَاعَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ أَتَيْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ أَبِي يَشْتَكِي وَقَدْ بَعَثَنِي إِلَيْكَ يَسْأَلُكَ أَنْ تَجِيئَهُ قَالَ فَانْطَلَقَ مَعِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْنَمَا هُوَ يَمْشِي إِذِ انْقَطَعَ قِبَالُ نَعْلِهِ فَنَزَعَهَا وَأَقْبَلَ غُلامٌ مِنَ الْحَذَّائِينَ بِقِبَالٍ فَأَعْطَاهُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: فَأَخَذَهُ مِنْهُ ثُمَّ قَالَ يَا غُلامُ لَوْ تَعْلَمُ مَالَكَ فِيمَا حَمَلْتَ عَلَيْهِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عَنْبَسَةَ، حَدَّثَنا كثير بن عُبَيد، حَدَّثَنا أَبُو حَيْوَةَ، عَنْ مُعَان بْنِ رِفَاعَةَ، عَن أَبِي خَلَفٍ الأَعْمَى، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَال: إِن أُمَّتِي لا تَجْتَمِعُ عَلَى ضَلالَةٍ فَإِذَا رَأَيْتُمُ الاخْتِلافَ فَعَلَيْكُمْ بِالسَّوَادِ الأَعْظَمِ يَعْنِي الحق وأهله.
- وبإسناده؛ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يَقُولُ إِنَّ الإِسْلامَ لا يُرْكَبُ إلاَّ ذَلُولا.
ومعان بْن رفاعة عامة ما يرويه، لاَ يُتَابَعُ عَليه وله غير ما ذكرت من رواية الشاميين عند مثل الْوَلِيد بْن مُسْلِم، وأَبُو حيوة شريح بْن يَزِيد ومبشر بْن إِسْمَاعِيل وبقية وغيرهم.