مسهر بن عبد الملك بن سلع الهمداني.
مسهر بْن عَبْد الملك بْن سلع الهمداني
سَمِعَ أباه عَنْ عَبْد خير هو كوفِي.
سَمِعَ أباه عَنْ عَبْد خير هو كوفِي.
مسهر بْن عَبد الملك بْن سلع الهمداني كوفي، يُكَنَّى أَبَا مُحَمد
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا الحسين بن حماد الوراق، حَدَّثَنا مسهر بْن عَبد الملك بْن سلع ثقة.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال كنية مسهر بْن عَبد الملك بْن سلع الهمداني الكوفي أَبُو مُحَمد فيه بعض النظر.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَسْبَاطٍ، حَدَّثَنا الحسن بن حماد، حَدَّثَنا مسهر بْن عَبد الملك بْن سلع أَخْبَرَنِي أَبِي، قالَ: قُلتُ لعبد خيركم اتي عليك قال عشرين وماية سنة قَالَ هل تذكر من أمر الجاهلية شيئا؟ قَال: نَعم قَال: كُنا ببلاد اليمن فجاءنا كِتَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: فدعا الناس إِلَى خير واسع فكان أبي في من خرج وأنا غلام فلما رجع أَبِي قَالَ لأمي مري بهذه القدر فلترق للكلاب فإنا قد اسلمنا فأسلمي.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الطَّيِّبِ بْنِ الشُّجَاعِ، حَدَّثَنا الحسن بن حماد الضبي، حَدَّثَنا مسهر بْن عَبد الملك بْن سَلْعٍ عَنْ عِيسَى بْنِ عُمَر الْقَارِي عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ السُّدِّيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ عِنْدَهُ طَائِرٌ فَقَالَ اللَّهُمَّ آتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقِكَ إِلَيْكَ يَأْكُلُ مَعِي هَذَا الطَّائِرُ فَجَاءَ رَجُلٌ فَرَدَّهُ ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ فَرَدَّهُ ثُمَّ جَاءَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَأَذِنَ لَهُ فَأَكَلَ مَعَهُ.
قال الشَّيْخ: وهذا من هذا الطريق ما أعلم رواه غير مسهر ولمسهر غير ما ذكرت وليس بالكثير.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا الحسين بن حماد الوراق، حَدَّثَنا مسهر بْن عَبد الملك بْن سلع ثقة.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال كنية مسهر بْن عَبد الملك بْن سلع الهمداني الكوفي أَبُو مُحَمد فيه بعض النظر.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَسْبَاطٍ، حَدَّثَنا الحسن بن حماد، حَدَّثَنا مسهر بْن عَبد الملك بْن سلع أَخْبَرَنِي أَبِي، قالَ: قُلتُ لعبد خيركم اتي عليك قال عشرين وماية سنة قَالَ هل تذكر من أمر الجاهلية شيئا؟ قَال: نَعم قَال: كُنا ببلاد اليمن فجاءنا كِتَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: فدعا الناس إِلَى خير واسع فكان أبي في من خرج وأنا غلام فلما رجع أَبِي قَالَ لأمي مري بهذه القدر فلترق للكلاب فإنا قد اسلمنا فأسلمي.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الطَّيِّبِ بْنِ الشُّجَاعِ، حَدَّثَنا الحسن بن حماد الضبي، حَدَّثَنا مسهر بْن عَبد الملك بْن سَلْعٍ عَنْ عِيسَى بْنِ عُمَر الْقَارِي عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ السُّدِّيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ عِنْدَهُ طَائِرٌ فَقَالَ اللَّهُمَّ آتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقِكَ إِلَيْكَ يَأْكُلُ مَعِي هَذَا الطَّائِرُ فَجَاءَ رَجُلٌ فَرَدَّهُ ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ فَرَدَّهُ ثُمَّ جَاءَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَأَذِنَ لَهُ فَأَكَلَ مَعَهُ.
قال الشَّيْخ: وهذا من هذا الطريق ما أعلم رواه غير مسهر ولمسهر غير ما ذكرت وليس بالكثير.