مسلمة بن عبد الله بن ربعي
الجهني، الداراني، العدل روى عن خالد بن اللجلاج، عن أبيه، قال: كنا نعمل في السوق، فأمر رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برجل فرجم، فجاء رجل فسألنا أن ندله على مكانه الذي رجم فيه، فجئنا به حتى أتينا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقلنا: يا رسول الله، إن هذا جاء يسألنا عن ذلك الخبيث الذي رجم اليوم. فقال رسول الله: " لا تقولوا: الخبيث، فوالله لهو أطيب عند الله من المسك ".
وعن عمير بن هانئ، بسنده إلى أبي الدرداء، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أحلوا الله يغفر لكم ". قال مروان بن محمد: قوله: أحلوا الله، أي أسلموا لله يغفر لكم.
قال عبد الرحمن بن إبراهيم.
مسلمة بن عبد الله الجهني، كان على بيت المال زمن هشام، وكان أيضاً على تابوت الزكاة بدمشق.
الجهني، الداراني، العدل روى عن خالد بن اللجلاج، عن أبيه، قال: كنا نعمل في السوق، فأمر رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برجل فرجم، فجاء رجل فسألنا أن ندله على مكانه الذي رجم فيه، فجئنا به حتى أتينا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقلنا: يا رسول الله، إن هذا جاء يسألنا عن ذلك الخبيث الذي رجم اليوم. فقال رسول الله: " لا تقولوا: الخبيث، فوالله لهو أطيب عند الله من المسك ".
وعن عمير بن هانئ، بسنده إلى أبي الدرداء، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أحلوا الله يغفر لكم ". قال مروان بن محمد: قوله: أحلوا الله، أي أسلموا لله يغفر لكم.
قال عبد الرحمن بن إبراهيم.
مسلمة بن عبد الله الجهني، كان على بيت المال زمن هشام، وكان أيضاً على تابوت الزكاة بدمشق.