مَرْيَمُ بِنْتُ طَارِقٍ
- مَرْيَمُ بِنْتُ طَارِقٍ. روت عن عائشة. رضى الله عنها. أَخْبَرَنَا يَعْلَى ومحمد ابنا عبيد قالا: حدثنا أبو حبان عَنْ أَبِيهِ عَنْ مَرْيَمَ بِنْتِ طَارِقٍ قَالَتْ: دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ فِي حَجَّةٍ حَجَجْتُهَا فِي نِسْوَةٍ مِنْ نِسَاءِ الأَنْصَارِ فَجَعَلْنَ يَسْأَلْنَهَا عَنِ الظُّرُوفِ الَّتِي يُنْتَبَذُ فِيهَا فَقَالَتْ: يَا نِسَاءَ الْمُؤْمِنِينَ لَتَسْأَلْنَنِي عَنْ ظُرُوفٍ مَا كَانَ كَثِيرٌ مِنْهَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَاتَّقِينَ اللَّهَ وَمَا أَسْكَرَ إِحْدَاكُنَّ فلتجتنبه. وإن أسكرها ماء حبها فَلْتَجْتَنِبْهُ فَإِنَّ كُلَّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ. قَالَ: وَالْحَدِيثُ طَوِيلٌ. قَالَ: قَالَ محمد بن عبيد. قال أبو حبان: أَمَا إِنَّ أَبِي حَدَّثَنِي بِهَذَا الْحَدِيثِ وَمَرْيَمُ بِنْتُ طَارِقٍ حَيَّةٌ.
- مَرْيَمُ بِنْتُ طَارِقٍ. روت عن عائشة. رضى الله عنها. أَخْبَرَنَا يَعْلَى ومحمد ابنا عبيد قالا: حدثنا أبو حبان عَنْ أَبِيهِ عَنْ مَرْيَمَ بِنْتِ طَارِقٍ قَالَتْ: دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ فِي حَجَّةٍ حَجَجْتُهَا فِي نِسْوَةٍ مِنْ نِسَاءِ الأَنْصَارِ فَجَعَلْنَ يَسْأَلْنَهَا عَنِ الظُّرُوفِ الَّتِي يُنْتَبَذُ فِيهَا فَقَالَتْ: يَا نِسَاءَ الْمُؤْمِنِينَ لَتَسْأَلْنَنِي عَنْ ظُرُوفٍ مَا كَانَ كَثِيرٌ مِنْهَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَاتَّقِينَ اللَّهَ وَمَا أَسْكَرَ إِحْدَاكُنَّ فلتجتنبه. وإن أسكرها ماء حبها فَلْتَجْتَنِبْهُ فَإِنَّ كُلَّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ. قَالَ: وَالْحَدِيثُ طَوِيلٌ. قَالَ: قَالَ محمد بن عبيد. قال أبو حبان: أَمَا إِنَّ أَبِي حَدَّثَنِي بِهَذَا الْحَدِيثِ وَمَرْيَمُ بِنْتُ طَارِقٍ حَيَّةٌ.