محمد بْن يَعْقُوب بْن إِسْحَاق، أَبُو عَبْد اللَّهِ الخطيب :
حَدَّث عَنْ عمرو بْن علي الفلاس. روى عنه أبو الفضل الزهري.
حَدَّثَنَا القاضي أبو العلاء مُحَمَّد بن علي الواسطي قال: حدثنا عبيد اللَّه بْن عبد الرحمن بْن مُحَمَّد الزهري حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بن إسحاق الخطيب
حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْفَلاسُ- عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ الصيرفي- حدّثنا عيسى بن شعيب أبو الفضل حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ الْقَاسِمِ عَنْ مَطَرٍ الْوَرَّاقِ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ. قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اذْكُرُوا اللَّهَ عِبَادَ اللَّهِ، فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِهَا عَشْرًا، وَمِنْ عَشْرٍ إِلَى مِائَةٍ، وَمِنْ مِائَةٍ إِلَى أَلْفٍ، وَمَنْ زَادَ زَادَهُ اللَّهُ، وَمَنِ اسْتَغْفَرَ اللَّهَ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ، وَمَنْ حَالَتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ فَقَدْ ضَادَّ اللَّهَ فِي مُلْكِهِ، وَمَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَقَدْ بَاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ، وَمَنْ قَذَفَ مُؤْمِنًا أَوْ مُؤْمِنَةً حَبَسَهُ اللَّهُ فِي رَدْغَةِ الْخَبَالِ حَتَّى يَأْتِيَ بِالْمَخْرَجِ، وَمَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ اقْتُصَّ مِنْ حَسَنَاتِهِ، لَيْسَ ثَمَّ دِينَارٍ وَلا دِرْهَمٍ»
. كذا قَالَ لنا أبو العلاء: الخطيب بالطاء، ولا أحسبه إلا الخضيب بالضاد، شيخ ابن شاهين، والله أعلم.
حَدَّث عَنْ عمرو بْن علي الفلاس. روى عنه أبو الفضل الزهري.
حَدَّثَنَا القاضي أبو العلاء مُحَمَّد بن علي الواسطي قال: حدثنا عبيد اللَّه بْن عبد الرحمن بْن مُحَمَّد الزهري حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بن إسحاق الخطيب
حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْفَلاسُ- عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ الصيرفي- حدّثنا عيسى بن شعيب أبو الفضل حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ الْقَاسِمِ عَنْ مَطَرٍ الْوَرَّاقِ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ. قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اذْكُرُوا اللَّهَ عِبَادَ اللَّهِ، فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِهَا عَشْرًا، وَمِنْ عَشْرٍ إِلَى مِائَةٍ، وَمِنْ مِائَةٍ إِلَى أَلْفٍ، وَمَنْ زَادَ زَادَهُ اللَّهُ، وَمَنِ اسْتَغْفَرَ اللَّهَ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ، وَمَنْ حَالَتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ فَقَدْ ضَادَّ اللَّهَ فِي مُلْكِهِ، وَمَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَقَدْ بَاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ، وَمَنْ قَذَفَ مُؤْمِنًا أَوْ مُؤْمِنَةً حَبَسَهُ اللَّهُ فِي رَدْغَةِ الْخَبَالِ حَتَّى يَأْتِيَ بِالْمَخْرَجِ، وَمَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ اقْتُصَّ مِنْ حَسَنَاتِهِ، لَيْسَ ثَمَّ دِينَارٍ وَلا دِرْهَمٍ»
. كذا قَالَ لنا أبو العلاء: الخطيب بالطاء، ولا أحسبه إلا الخضيب بالضاد، شيخ ابن شاهين، والله أعلم.