محمد بن قطن الأذني الصوفي
حدث عن معلى الرفاء، بسنده إلى واثلة بن الأسقع، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " بكاء الصبي إلى سنتين: لا إله إلا الله، ثم بعد ذلك استغفارٌ لأبويه، فما عمل من حسنة فلأبويه، وما عمل من سيئةٍ فلا عليه ولا أبويه ".
وحكى عن الشافعي، عن فضل، عن سفيان، قال: قال داود عليه السلام: إلهي كن لابني سليمان من بعدي كما كنت لي؛ فأوحى الله إليه: يا داود قل لابنك سليمان: يكون لي حتى أكون له كما كنت لك.
وحكى عنه قال: دخل سفيان على فضيل بن عياض رحمهم الله يعوده فقال: يا أبا محمد، أي نعمةٍ في المرض لولا العواد؟ فقال سفيان: وأي شيءٍ تكره من العواد؟ قال: الشكية.
وحدث محمد بن قطن، وابن أبي الحواري حاضرٌ، عن الشافعي، قال: قال الفضيل: كم ممن يطوف بهذا البيت وبعيدٌ منه أعظم أجراً منه.
حدث عن معلى الرفاء، بسنده إلى واثلة بن الأسقع، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " بكاء الصبي إلى سنتين: لا إله إلا الله، ثم بعد ذلك استغفارٌ لأبويه، فما عمل من حسنة فلأبويه، وما عمل من سيئةٍ فلا عليه ولا أبويه ".
وحكى عن الشافعي، عن فضل، عن سفيان، قال: قال داود عليه السلام: إلهي كن لابني سليمان من بعدي كما كنت لي؛ فأوحى الله إليه: يا داود قل لابنك سليمان: يكون لي حتى أكون له كما كنت لك.
وحكى عنه قال: دخل سفيان على فضيل بن عياض رحمهم الله يعوده فقال: يا أبا محمد، أي نعمةٍ في المرض لولا العواد؟ فقال سفيان: وأي شيءٍ تكره من العواد؟ قال: الشكية.
وحدث محمد بن قطن، وابن أبي الحواري حاضرٌ، عن الشافعي، قال: قال الفضيل: كم ممن يطوف بهذا البيت وبعيدٌ منه أعظم أجراً منه.