محمد بن علي بن سهيل، العطار الحصيب:
حدث عَن عبيد اللَّه بْن عُمَر القواريري الحافظ.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُؤَدِّبُ، أَخْبَرَنَا أبو الفتح محمد بن الحسين الأزدي، حدّثنا محمّد بن علي بن سهيل الحصيب، حدّثنا أبو همّام الوليد بن شجاع، حدّثنا مصعب بن سلّام عن شعبة عن الْحَجَّاجِ عَنِ ابْنِ عَقِيلٍ عَنْ جَابِرٍ. قَالَ: لما طلق حفص ابن الْمُغِيرَةِ امْرَأَتَهُ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَتِّعْهَا وَلَوْ بِصَاعٍ »
. قال الأزدي: لم يكن هذا الشيخ مرضيا. سرقه، هو عند علي بن أحمد بن النضر وأصله عن شعبة باطل، إنما هو عن الحسن بن عمارة.
حدث عَن عبيد اللَّه بْن عُمَر القواريري الحافظ.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُؤَدِّبُ، أَخْبَرَنَا أبو الفتح محمد بن الحسين الأزدي، حدّثنا محمّد بن علي بن سهيل الحصيب، حدّثنا أبو همّام الوليد بن شجاع، حدّثنا مصعب بن سلّام عن شعبة عن الْحَجَّاجِ عَنِ ابْنِ عَقِيلٍ عَنْ جَابِرٍ. قَالَ: لما طلق حفص ابن الْمُغِيرَةِ امْرَأَتَهُ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَتِّعْهَا وَلَوْ بِصَاعٍ »
. قال الأزدي: لم يكن هذا الشيخ مرضيا. سرقه، هو عند علي بن أحمد بن النضر وأصله عن شعبة باطل، إنما هو عن الحسن بن عمارة.