محمد بن علي بن الحسن بن إبراهيم بن سويد بن مالك بن معاوية ابن الحشماش، أبو بكر العنبري المُكْتِب :
حدث عَن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد الباغندي، وأَحْمَد بن سهل الأشناني، وأبي القاسم البغوي، وعبد اللَّه بْن أَبِي داود، وأبي عروبة الحراني، وأبي جابر زيد بن عبد العزيز الموصلي، وأحمد بن يعقوب بن سراج النصيبي، ومحمد بن حصن الألوسي، ومحمد بن أحمد الرسعني، وعبد الله بن أبي سفيان الموصلي، وغيرهم. وكان سافر الكثير وكتب عن الغرباء. حَدَّثَنَا عنه أبو بكر البرقاني، ومُحَمَّد بن علي بن مخلد، والقاضي أبو القاسم التنوخي، وأبو القاسم الأزهري، وهو نسبه لي.
سألت أبا بكر البرقاني عن ابن سويد المعلِّم فقال: ثقة.
وسالت الأزهري عنه فقال: صدوق. وقد تكلموا فيه لسبب روايته عن الأشناني كتاب قراءة عاصم.
أَخْبَرَنَا أَحْمَد بن مُحَمَّد العتيقي. قَالَ: سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة فيها توفي أبو بكر بن سويد المؤدِّب يوم الأحد، ودفن يوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر رمضان، وكان مستأصلا في الحديث.
حدث عَن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد الباغندي، وأَحْمَد بن سهل الأشناني، وأبي القاسم البغوي، وعبد اللَّه بْن أَبِي داود، وأبي عروبة الحراني، وأبي جابر زيد بن عبد العزيز الموصلي، وأحمد بن يعقوب بن سراج النصيبي، ومحمد بن حصن الألوسي، ومحمد بن أحمد الرسعني، وعبد الله بن أبي سفيان الموصلي، وغيرهم. وكان سافر الكثير وكتب عن الغرباء. حَدَّثَنَا عنه أبو بكر البرقاني، ومُحَمَّد بن علي بن مخلد، والقاضي أبو القاسم التنوخي، وأبو القاسم الأزهري، وهو نسبه لي.
سألت أبا بكر البرقاني عن ابن سويد المعلِّم فقال: ثقة.
وسالت الأزهري عنه فقال: صدوق. وقد تكلموا فيه لسبب روايته عن الأشناني كتاب قراءة عاصم.
أَخْبَرَنَا أَحْمَد بن مُحَمَّد العتيقي. قَالَ: سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة فيها توفي أبو بكر بن سويد المؤدِّب يوم الأحد، ودفن يوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر رمضان، وكان مستأصلا في الحديث.