محمد بن عبد الله بن محمد الشيباني
ابن عبيد الله بن همام أبو المفضل الشيباني الكوفي الحافظ قدم دمشق.
وحدث بها عن محمد بن عبد الله الطائي، بسنده إلى أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من كان ذا لسانين في الدنيا، جعل الله له لسانين في النار ".
وعن عبد الله بن محمد البغوي، بسنده إلى صخر الغامدي أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " اللهم بارك لأمتي في بكورها ".
وعن أبي جعفر أحمد بن محمد الضبعي، بسنده إلى أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من ذرعه القيء في شهر رمضان، فلا يفطر، ومن تقيأ عامداً فقد أفطر ".
وعن محمد بن عبد الحي بن سويد الحربي، بسنده إلى أنس بن مالك قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لو أن الدنيا كلها بحذافيرها بيد رجل من أمتي، ثم قال: الحمد لله، لكانت الحمد لله أفضل من ذلك كله ".
قال أبو بكر الخطيب: محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله أبو المفضل الشيباني الكوفي، نزل بغداد، وحدث بها، وكان يروي غرائب الحديث وسؤالات الشيوخ، فكتب الناس عنه، بانتخاب الدارقطني، ثم بان كذبه، فمزقوا حديثه، وأبطلوا روايته. وكان بعد يضع الأحاديث للرافضة، ويملي في مسجد الشرقية.
توفي أبو المفضل في شهر ربيع الآخر من سنة سبع وثمانين وثلاث مئة.
ابن عبيد الله بن همام أبو المفضل الشيباني الكوفي الحافظ قدم دمشق.
وحدث بها عن محمد بن عبد الله الطائي، بسنده إلى أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من كان ذا لسانين في الدنيا، جعل الله له لسانين في النار ".
وعن عبد الله بن محمد البغوي، بسنده إلى صخر الغامدي أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " اللهم بارك لأمتي في بكورها ".
وعن أبي جعفر أحمد بن محمد الضبعي، بسنده إلى أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من ذرعه القيء في شهر رمضان، فلا يفطر، ومن تقيأ عامداً فقد أفطر ".
وعن محمد بن عبد الحي بن سويد الحربي، بسنده إلى أنس بن مالك قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لو أن الدنيا كلها بحذافيرها بيد رجل من أمتي، ثم قال: الحمد لله، لكانت الحمد لله أفضل من ذلك كله ".
قال أبو بكر الخطيب: محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله أبو المفضل الشيباني الكوفي، نزل بغداد، وحدث بها، وكان يروي غرائب الحديث وسؤالات الشيوخ، فكتب الناس عنه، بانتخاب الدارقطني، ثم بان كذبه، فمزقوا حديثه، وأبطلوا روايته. وكان بعد يضع الأحاديث للرافضة، ويملي في مسجد الشرقية.
توفي أبو المفضل في شهر ربيع الآخر من سنة سبع وثمانين وثلاث مئة.