محمَّد بن عبد الرحمن العامري:
روى عن: سُهيل بن أبي صالح.
وروى عنه: محمَّد بن إسماعيل بن أبي فديك.
قال البزار -كما في كشف الأستار (رقم 1581) -: "حدثنا يحيى ابن معلَّى بن منصور: حدثنا أبو بكر ابن أبي شيبة: حدثنا محمَّد ابن إسماعيل بن أبي فديك، عن محمَّد بن عبد الرحمن العامري، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للعباس: "فيكم النبوّة والمملكة".
وأخرجه البيهقي في دلائل النبوّة (6/ 517 - 518)؛ من طريق ابن دِيزِيْل عن إسماعيل بن أبي أويس، عن ابن أبي فديك .. به.
وانظر: العلل المتناهية لابن الجوزي (رقم 468)، وتاريخ دمشق لابن عساكر- ترجمة العباس بن عبد المطلب (رضي الله عنه) (المطبوع 174 - 175).
وقال البزار عقبه: "محمَّد بن عبد الرحمن: ضعيف، لم يرو إلا هذا".
وقال البيهقي عقبه: "تفرّد به محمَّد بن عبد الرحمن العامري عن سهيل، وليس بالقوي".
وضعّفه ابن كثير في البداية والنهاية (6/ 245)، والهيثمي في مجمع الزوائد (5/ 192 - 193).
وليس هو محمَّد بن عبد الرحمن بن ثوبان العامري الثقة، الذي من رجال (التهذيب)، فإنه أقدم من هذا الضعيف. وليس هو محمَّد ابن عبد الرحمن بن ماعز العامري، الذي من رجال (التهذيب)، والذي اختُلف في اسمه، فقد نصّ البزار أن صاحب الحديث السابق لم يرو حديثًا غيره.
روى عن: سُهيل بن أبي صالح.
وروى عنه: محمَّد بن إسماعيل بن أبي فديك.
قال البزار -كما في كشف الأستار (رقم 1581) -: "حدثنا يحيى ابن معلَّى بن منصور: حدثنا أبو بكر ابن أبي شيبة: حدثنا محمَّد ابن إسماعيل بن أبي فديك، عن محمَّد بن عبد الرحمن العامري، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للعباس: "فيكم النبوّة والمملكة".
وأخرجه البيهقي في دلائل النبوّة (6/ 517 - 518)؛ من طريق ابن دِيزِيْل عن إسماعيل بن أبي أويس، عن ابن أبي فديك .. به.
وانظر: العلل المتناهية لابن الجوزي (رقم 468)، وتاريخ دمشق لابن عساكر- ترجمة العباس بن عبد المطلب (رضي الله عنه) (المطبوع 174 - 175).
وقال البزار عقبه: "محمَّد بن عبد الرحمن: ضعيف، لم يرو إلا هذا".
وقال البيهقي عقبه: "تفرّد به محمَّد بن عبد الرحمن العامري عن سهيل، وليس بالقوي".
وضعّفه ابن كثير في البداية والنهاية (6/ 245)، والهيثمي في مجمع الزوائد (5/ 192 - 193).
وليس هو محمَّد بن عبد الرحمن بن ثوبان العامري الثقة، الذي من رجال (التهذيب)، فإنه أقدم من هذا الضعيف. وليس هو محمَّد ابن عبد الرحمن بن ماعز العامري، الذي من رجال (التهذيب)، والذي اختُلف في اسمه، فقد نصّ البزار أن صاحب الحديث السابق لم يرو حديثًا غيره.