مُحَمَّدُ بنُ طَرَخَانَ بنِ بَلْتكِيْنَ بنِ مُبَارِزِ بن بُجْكَمَ
الإِمَامُ، الفَاضِلُ، المُحَدِّثُ المُتْقِنُ، النَّحْوِيُّ، أَبُو بَكْرٍ التُّركِي، البَغْدَادِيّ.
سَمِعَ: أَبَا جَعْفَرٍ بن المُسْلِمَة، وَعبدَ الصَّمدِ بن المَأْمُوْن، وَأَبَا مُحَمَّدٍ الصرِيفِيْنِي، وَأَبَا الحُسَيْنِ بن الغرِيق، وَابْن النَّقُّوْرِ، وَمَنْ بَعْدَهُم، وَصَحِبَ الحُمَيْدِيّ وَلاَزمه.
وَكَتَبَ بِخطِّه الكَثِيْرَ، وَسَمِعَ كِتَاب (الإِكمَال) مِنَ الأَمِيْرِ أَبِي نَصْرٍ، وَتَفَقَّهَ عَلَى الشَّيْخ أَبِي إِسْحَاقَ، وَأَخَذَ الكَلاَمَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ القَيْرَوَانِي، وَكَانَ يُورِّق لِلنَّاسِ، وَخَطُّه جَيِّدٌ مُعرب، وَكَانَ ذَا حَظٍّ مِنْ تَأَلُّه وَعِبَادَة وَأَورَاد، وَزُهْدٍ وَصدق، يُذْكَرُ بِإِجَابَة الدعوَة.
حَدَّثَ عَنْهُ: القَاضِي أَبُو بَكْرٍ بنُ العربِي، وَعَبدُ الجَلِيْل كُوتَاهُ، وَأَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ، وَآخَرُوْنَ.
وَثَّقَهُ: ابْنُ نَاصر.
تُوُفِّيَ: فِي ثَامنَ عَشَرَ صَفَرٍ، سَنَةَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ وَخَمْسِ مائَة، عَنْ سَبْع وَسِتِّيْنَ سَنَةً، وَكَانَ يَفْهَمُ وَيَحْفَظُ - رَحِمَهُ اللهُ -.
الإِمَامُ، الفَاضِلُ، المُحَدِّثُ المُتْقِنُ، النَّحْوِيُّ، أَبُو بَكْرٍ التُّركِي، البَغْدَادِيّ.
سَمِعَ: أَبَا جَعْفَرٍ بن المُسْلِمَة، وَعبدَ الصَّمدِ بن المَأْمُوْن، وَأَبَا مُحَمَّدٍ الصرِيفِيْنِي، وَأَبَا الحُسَيْنِ بن الغرِيق، وَابْن النَّقُّوْرِ، وَمَنْ بَعْدَهُم، وَصَحِبَ الحُمَيْدِيّ وَلاَزمه.
وَكَتَبَ بِخطِّه الكَثِيْرَ، وَسَمِعَ كِتَاب (الإِكمَال) مِنَ الأَمِيْرِ أَبِي نَصْرٍ، وَتَفَقَّهَ عَلَى الشَّيْخ أَبِي إِسْحَاقَ، وَأَخَذَ الكَلاَمَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ القَيْرَوَانِي، وَكَانَ يُورِّق لِلنَّاسِ، وَخَطُّه جَيِّدٌ مُعرب، وَكَانَ ذَا حَظٍّ مِنْ تَأَلُّه وَعِبَادَة وَأَورَاد، وَزُهْدٍ وَصدق، يُذْكَرُ بِإِجَابَة الدعوَة.
حَدَّثَ عَنْهُ: القَاضِي أَبُو بَكْرٍ بنُ العربِي، وَعَبدُ الجَلِيْل كُوتَاهُ، وَأَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ، وَآخَرُوْنَ.
وَثَّقَهُ: ابْنُ نَاصر.
تُوُفِّيَ: فِي ثَامنَ عَشَرَ صَفَرٍ، سَنَةَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ وَخَمْسِ مائَة، عَنْ سَبْع وَسِتِّيْنَ سَنَةً، وَكَانَ يَفْهَمُ وَيَحْفَظُ - رَحِمَهُ اللهُ -.