محمد بن سويد بن كلثوم
ابن قيس بن خالد الأكبر بن وهب بن ثعلبة بن وائلة بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر القرشي أمير دمشق من قبل سليمان بن عبد الملك.
روى عن الضحاك بن قيس بنحو حديث أبي أمامة في الصلاة على الميت فقال: السنة في الصلاة على الجنائز أن تقرأ في التكبيرة الأولى بأم القرآن مخافتة، ثم تكبر ثلاثاً، والتسليم عند الآخرة.
وروى عن حذيفة بن اليمان أنه قال:
لقيت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعد العتمة، فذكر الحديث، قال: ثم كبر وركع، فسمعته يقول في ركوعه: " سبحان ربي العظيم " ويردد شفتيه، وأظنه يقول: " وبحمدك " فمكث في ركوعه قريباً من قيامه، ثم رفع رأسه، ثم كبر، فسجد، فسمعته يقول في سجوده: " سبحان ربي الأعلى " ويردد شفتيه، وأظنه يقول: " وبحمده ".
وعنه قال: لقيت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعد العتمة، فصليت معه، فأقامني عن يمينه، ثم قرأ فاتحة الكتاب، ثم استفتح البقرة، ولا يمر بآية رحمة إلا سأل، ولا آية خوف إلا استعاذ، ولا مثل إلا فكر، حتى ختمها.
قال ابن أبي حاتم: محمد بن سويد القهري أمير دمشق، روى عن الضحاك بن قيس الفهري، روى عنه ابن شهاب الزهري. سمعت أبي يقول ذلك، وسمعته يقول: ماتت أمه وهو يرتكض في بطنها، فبقر بطنها وأخرج حياً، وولي دمشق.
قال محمد بن عمر الواقدي: وفيها - يعني سنة ست وتسعين - أمر محمد بن سويد القهري على دمشق وأرضها، ونزع عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك.
وقال الزهري: حدثني محمد بن سويد، وكان على الطائف في زمان عمر بن عبد العزيز.
ابن قيس بن خالد الأكبر بن وهب بن ثعلبة بن وائلة بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر القرشي أمير دمشق من قبل سليمان بن عبد الملك.
روى عن الضحاك بن قيس بنحو حديث أبي أمامة في الصلاة على الميت فقال: السنة في الصلاة على الجنائز أن تقرأ في التكبيرة الأولى بأم القرآن مخافتة، ثم تكبر ثلاثاً، والتسليم عند الآخرة.
وروى عن حذيفة بن اليمان أنه قال:
لقيت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعد العتمة، فذكر الحديث، قال: ثم كبر وركع، فسمعته يقول في ركوعه: " سبحان ربي العظيم " ويردد شفتيه، وأظنه يقول: " وبحمدك " فمكث في ركوعه قريباً من قيامه، ثم رفع رأسه، ثم كبر، فسجد، فسمعته يقول في سجوده: " سبحان ربي الأعلى " ويردد شفتيه، وأظنه يقول: " وبحمده ".
وعنه قال: لقيت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعد العتمة، فصليت معه، فأقامني عن يمينه، ثم قرأ فاتحة الكتاب، ثم استفتح البقرة، ولا يمر بآية رحمة إلا سأل، ولا آية خوف إلا استعاذ، ولا مثل إلا فكر، حتى ختمها.
قال ابن أبي حاتم: محمد بن سويد القهري أمير دمشق، روى عن الضحاك بن قيس الفهري، روى عنه ابن شهاب الزهري. سمعت أبي يقول ذلك، وسمعته يقول: ماتت أمه وهو يرتكض في بطنها، فبقر بطنها وأخرج حياً، وولي دمشق.
قال محمد بن عمر الواقدي: وفيها - يعني سنة ست وتسعين - أمر محمد بن سويد القهري على دمشق وأرضها، ونزع عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك.
وقال الزهري: حدثني محمد بن سويد، وكان على الطائف في زمان عمر بن عبد العزيز.