محمد بن حماد الطهراني
روي عنه أنه قال: أشخصني هشام بن عبد الملك من أرض الحجاز إلى أرض الشام، فاجتزت بالبلقاء، فوجدت بها حبلاً أسود مكتوباً عليه ما لم أدر ما هو، فدخلت إلى عمان، فسألت عمن يقرأ ما على القبور والجبال، فأرشدت إلى شيخ قد كبرت سنه، فلما خرج إلي حدثته بما شاهدت، وأردفته معي على راحلتي، حتى انتهينا إلى الموضع، فلما أن قرأ ما عليه قال: ما أعجب ما عليه! أمعك شيء تنقله إليه؟ فأخرجت ما كان معي، فقال لي: عليك، مكتوب بالعبراني: باسمك اللهم. جاء الحق من ربك بلسان عربي مبين، لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي ولي الله. وكتب موسى بن عمران بيده.
قال المضنف: هذا حديث منكر، وإسناده مظلم.
روي عنه أنه قال: أشخصني هشام بن عبد الملك من أرض الحجاز إلى أرض الشام، فاجتزت بالبلقاء، فوجدت بها حبلاً أسود مكتوباً عليه ما لم أدر ما هو، فدخلت إلى عمان، فسألت عمن يقرأ ما على القبور والجبال، فأرشدت إلى شيخ قد كبرت سنه، فلما خرج إلي حدثته بما شاهدت، وأردفته معي على راحلتي، حتى انتهينا إلى الموضع، فلما أن قرأ ما عليه قال: ما أعجب ما عليه! أمعك شيء تنقله إليه؟ فأخرجت ما كان معي، فقال لي: عليك، مكتوب بالعبراني: باسمك اللهم. جاء الحق من ربك بلسان عربي مبين، لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي ولي الله. وكتب موسى بن عمران بيده.
قال المضنف: هذا حديث منكر، وإسناده مظلم.