محمد بن الوليد بن أبان بن حيان، أبو الحسن العقيلي المصري :
قدم بغداد وحدث بها عن نعيم بن حمّاد، وهاني بن المتوكل، وهشام بن عمار، وهشام بن خالد، روى عنه مُحَمَّد بْن الحسين بْن حميد بْن الربيع اللخمي، وأحمد ابن الفضل بن خزيمة الكاتب، وإسماعيل بن علي الخطبي.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الله الواعظ حدّثنا أحمد بن الفضل بن العبّاس ابن خزيمة حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ أَبَانَ الْعَقِيلِيُّ أبو الحسن المصري حدّثنا هاني بن المتوكل الإسكندرانى قال قلت لحيوة بْنِ شُرَيْحٍ: أَرَاكَ رَجُلا صَالِحًا، وَأَرَاكَ مَأْوَى لِلْخَيْرِ، وَأَرَاكَ تَنْتَقِلُ مِنْ مَكَانٍ إِلَى مَكَانٍ، ولست أرى عليك أثر غنى بك. فَقَالَ:
حَيْوَةُ: وَلِمَ سَأَلْتَنِي عَنْ هَذَا؟ فَقُلْتُ: أَرَدْتُ أَنْ يَنْفَعَنِي اللَّهُ بِكَ. فَقَالَ: حَدَّثَنِي الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي الْوَلِيدِ عَنْ شُفَيِّ بْنِ مَاتِعٍ الأَصْبَحِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ. قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَوْحَى اللَّهُ تَعَالَى إِلَى عِيسَى عَلَيْهِ السَّلامُ: أَنْ يَا عِيسَى انْتَقِلْ مِنْ مَكَانٍ إِلَى مَكَانٍ لئلا تعرف فتؤذى، فو عزتي وجلالي لأزوجنك ألفى حوراء، ولأولمن عليك أربعمائة عَامٍ»
. قرأت فِي كتاب مُحَمَّد بن مخلد: سنة سبع وثمانين ومائتين فيها مات العقيلي.
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه وهب
قدم بغداد وحدث بها عن نعيم بن حمّاد، وهاني بن المتوكل، وهشام بن عمار، وهشام بن خالد، روى عنه مُحَمَّد بْن الحسين بْن حميد بْن الربيع اللخمي، وأحمد ابن الفضل بن خزيمة الكاتب، وإسماعيل بن علي الخطبي.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الله الواعظ حدّثنا أحمد بن الفضل بن العبّاس ابن خزيمة حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ أَبَانَ الْعَقِيلِيُّ أبو الحسن المصري حدّثنا هاني بن المتوكل الإسكندرانى قال قلت لحيوة بْنِ شُرَيْحٍ: أَرَاكَ رَجُلا صَالِحًا، وَأَرَاكَ مَأْوَى لِلْخَيْرِ، وَأَرَاكَ تَنْتَقِلُ مِنْ مَكَانٍ إِلَى مَكَانٍ، ولست أرى عليك أثر غنى بك. فَقَالَ:
حَيْوَةُ: وَلِمَ سَأَلْتَنِي عَنْ هَذَا؟ فَقُلْتُ: أَرَدْتُ أَنْ يَنْفَعَنِي اللَّهُ بِكَ. فَقَالَ: حَدَّثَنِي الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي الْوَلِيدِ عَنْ شُفَيِّ بْنِ مَاتِعٍ الأَصْبَحِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ. قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَوْحَى اللَّهُ تَعَالَى إِلَى عِيسَى عَلَيْهِ السَّلامُ: أَنْ يَا عِيسَى انْتَقِلْ مِنْ مَكَانٍ إِلَى مَكَانٍ لئلا تعرف فتؤذى، فو عزتي وجلالي لأزوجنك ألفى حوراء، ولأولمن عليك أربعمائة عَامٍ»
. قرأت فِي كتاب مُحَمَّد بن مخلد: سنة سبع وثمانين ومائتين فيها مات العقيلي.
ذكر من اسمه محمد واسم أبيه وهب