محمد بن الحسن بن سعيد بن الخشاب، أبو العباس المخرمي الصوفي :
صاحب حكايات عن أبي جعفر محمد بن عبد الله الفرغاني، وأبي بكر الشبلي.
روى عنه: أبو عبد الرحمن السلمي النيسابوري، والحاكم أَبُو عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن عَبْد الله الحافظ. وكان قد نزل بنيسابور ثم خرج إلى مكة فتوفي بها.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الْمُقْرِئُ عَن أَبِي عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه الحافظ النيسابوري. قَالَ: محمد بن الحسن بن محمد بن سعيد الصوفي أبو العباس البغدادي المعروف بابن الخشاب كان من أظرف من قدم نيسابور من البغداديين، وأكملهم عقلا ودينا، وأكثرهم تعظيما [للسنة وتعصبا لها ] .
دخل بلاد خراسان، وأقام عندنا سنين، وسمع الحديث الكثير، ثم حج
وجاور بمكة ومات بها سنة إحدى وستين وثلاثمائة.
صاحب حكايات عن أبي جعفر محمد بن عبد الله الفرغاني، وأبي بكر الشبلي.
روى عنه: أبو عبد الرحمن السلمي النيسابوري، والحاكم أَبُو عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن عَبْد الله الحافظ. وكان قد نزل بنيسابور ثم خرج إلى مكة فتوفي بها.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الْمُقْرِئُ عَن أَبِي عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه الحافظ النيسابوري. قَالَ: محمد بن الحسن بن محمد بن سعيد الصوفي أبو العباس البغدادي المعروف بابن الخشاب كان من أظرف من قدم نيسابور من البغداديين، وأكملهم عقلا ودينا، وأكثرهم تعظيما [للسنة وتعصبا لها ] .
دخل بلاد خراسان، وأقام عندنا سنين، وسمع الحديث الكثير، ثم حج
وجاور بمكة ومات بها سنة إحدى وستين وثلاثمائة.