مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَخْلَدِ بن أبان، أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الجوهري المحتسب، يعرف بابن المحرم :
كان أحد غلمان محمد بن جرير الطبري. وحدث عن: محمّد بن يوسف بن الطباع، وإبراهيم بن الهيثم البلدي، وأبي إسماعيل الترمذي، وعَبْد اللَّه بْن أَحْمَدَ بْن إِبْرَاهِيم الدَّوْرَقِيُّ، وأحمد بن موسى الشطوي، والحارث بْن أَبِي أسامة، وَمُحَمَّد بْن يونس الكديمي. حَدَّثَنَا عنه: أَبُو الْحَسَن بْن رزقويه، وَمحمد بْن أحمد بن يوسف الصياد، وعلي بْن أَحْمَد الرزاز، وأبو علي بْن شاذان، والحسين بن شجاع الصوفي، وأبو نعيم الأصبهاني، وغيرهم.
أَخْبَرَنَا أبو القاسم الأزهري قال نا أبو القاسم عبيد الله بن عمر المعروف بابن البقال بسوق السلاح. قَالَ: تزوج ابن المحرم شيخنا. قَالَ: فلما حُملت المرأة إلي جلست بعض الأيام على العادة أكتب شيئا والمحبرة بين يدي، فجاءت أمها [فأخذت المحبرة ] فلم أشعر بها حتى ضربت بها الأرض وكسرتها: فقلت لها في ذلك؟
فقالت: بس هذه شر على ابنتي من ثلاثمائة ضرة.
قَالَ محمد بن أبي الفوارس: سنة سبع وخمسين وثلاثمائة فيها مات أبو عبد الله بن المحرم في شهر ربيع الآخر، ومولده سنة أربع وستين ومائتين. وكان يقال: في كتبه أحاديث مناكير، ولم يكن عندهم بذاك.
سألت أبا بكر البرقاني عن ابن المحرم. فقال: لا بأس به. سمعت محمد بن أبي الفوارس سئل عن ابن المحرم. فقال: ضعيف.
كان أحد غلمان محمد بن جرير الطبري. وحدث عن: محمّد بن يوسف بن الطباع، وإبراهيم بن الهيثم البلدي، وأبي إسماعيل الترمذي، وعَبْد اللَّه بْن أَحْمَدَ بْن إِبْرَاهِيم الدَّوْرَقِيُّ، وأحمد بن موسى الشطوي، والحارث بْن أَبِي أسامة، وَمُحَمَّد بْن يونس الكديمي. حَدَّثَنَا عنه: أَبُو الْحَسَن بْن رزقويه، وَمحمد بْن أحمد بن يوسف الصياد، وعلي بْن أَحْمَد الرزاز، وأبو علي بْن شاذان، والحسين بن شجاع الصوفي، وأبو نعيم الأصبهاني، وغيرهم.
أَخْبَرَنَا أبو القاسم الأزهري قال نا أبو القاسم عبيد الله بن عمر المعروف بابن البقال بسوق السلاح. قَالَ: تزوج ابن المحرم شيخنا. قَالَ: فلما حُملت المرأة إلي جلست بعض الأيام على العادة أكتب شيئا والمحبرة بين يدي، فجاءت أمها [فأخذت المحبرة ] فلم أشعر بها حتى ضربت بها الأرض وكسرتها: فقلت لها في ذلك؟
فقالت: بس هذه شر على ابنتي من ثلاثمائة ضرة.
قَالَ محمد بن أبي الفوارس: سنة سبع وخمسين وثلاثمائة فيها مات أبو عبد الله بن المحرم في شهر ربيع الآخر، ومولده سنة أربع وستين ومائتين. وكان يقال: في كتبه أحاديث مناكير، ولم يكن عندهم بذاك.
سألت أبا بكر البرقاني عن ابن المحرم. فقال: لا بأس به. سمعت محمد بن أبي الفوارس سئل عن ابن المحرم. فقال: ضعيف.