محمد بن أبي رجاء الخراساني :
ولي القضاء ببغداد أيام المأمون، وهو من أصحاب أبي يوسف القاضي.
أَخْبَرَنَا علي بن الحسن المعدّل، حَدَّثَنَا طلحة بْن مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَر قَالَ: لما قدم المأمون بغداد استقضى على الشرقية محمد بن أبي رجاء الخراساني، وهذا رجل من المقدمين في مذهب أبي حنيفة، وهو من أصحاب أبي يوسف، حسن العلم بالحساب والدور والمقايسة، وكانت له مسائل غلقة، ومات سنة سبع ومائتين، فضم عمله إلى محمد بن سماعة وهو قاض على مدينة المنصور.
أَنْبَأَنَا إبراهيم بن مخلد، أخبرنا عبد الله بن إسحاق البغويّ، أخبرنا الحارث بن محمّد، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن سعد، قَالَ: سنة سبع ومائتين فيها مات محمد بن أبي رجاء القاضي ببغداد يوم الجمعة لثلاث عشرة بقين من جمادى الآخرة.
ولي القضاء ببغداد أيام المأمون، وهو من أصحاب أبي يوسف القاضي.
أَخْبَرَنَا علي بن الحسن المعدّل، حَدَّثَنَا طلحة بْن مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَر قَالَ: لما قدم المأمون بغداد استقضى على الشرقية محمد بن أبي رجاء الخراساني، وهذا رجل من المقدمين في مذهب أبي حنيفة، وهو من أصحاب أبي يوسف، حسن العلم بالحساب والدور والمقايسة، وكانت له مسائل غلقة، ومات سنة سبع ومائتين، فضم عمله إلى محمد بن سماعة وهو قاض على مدينة المنصور.
أَنْبَأَنَا إبراهيم بن مخلد، أخبرنا عبد الله بن إسحاق البغويّ، أخبرنا الحارث بن محمّد، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن سعد، قَالَ: سنة سبع ومائتين فيها مات محمد بن أبي رجاء القاضي ببغداد يوم الجمعة لثلاث عشرة بقين من جمادى الآخرة.