محمد بن إبراهيم بن العلاء
أبو عبد الله الزاهد السائح من أهل غوطة دمشق.
حدث عن سعيد بن مسلمة إلى ابن عمر قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إذا أتاكم كريم قوم فاكرموه ".
حدث عن محمد بن الحجاج اللخمي بسنده إلى ابن العباس قال: هجت امرأة من بني حطمة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هجاء لها، قال: فبلغ ذلك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فاشتد عليه ذلك، فقال: " من لي بها؟ " فقال رجل من قومها: أنا يا رسول الله، وكانت تمارة تبيع التمر، قال: فأتاها، فقال لها: عندك تمر؟ فقالت: نعم، فأرته تمراً، فقال: أردت أجود من هذا، قال: فدخلت لتريه، قال: فدخل خلفها، ونظر يميناً وشمالاً، فلم ير إلا خواناً، قال: فعلا به رأسها حتى دمغها به، قال: ثم أتى النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا رسول الله، كفيتكها، قال: فقال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إنه لا ينتطح فيها عنزان "، فأرسلها مثلاً.
وحدث عن أحمد بن محمد - ابن أخي سوار القاضي - بسنده إلى ابن عباس، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إن الجنة لتتزين من الحول إلى الحول في شهر رمضان، وإن الحور لتتزين من الحول إلى الحول في شهر رمضان، فإذا دخل شهر رمضان قالت الجنة: اللهم اجعل لنا في هذا الشهر من عبدك سكاناً، ويقلن الحور العين: اللهم اجعل لنا في هذا الشهر من عبادك أزواجاً ". قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من صان نفسه في شهر رمضان، لم يشرب فيه مسكراً، ولم يقف فيه مؤمناً ببهتان، ولم يعمل به خطيئة زوجه الله - تبارك وتعالى - في كل ليلة مائة حورية، وبنى له قصراً في الجنة من لؤلؤ وياقوت، وزبرجد، لو أن الدنيا كلها جعلت في ذلك القصر لكانت منه كمربط عنز في الدنيا. ومن شرب فيه مسكراً، أو قفا فيه مؤمناً ببهتان أو عمل به خطيئة أحبط الله عمله سنة؛ فاتقوا شهر رمضان، فإنه شهر الله جعل الله لكم أحد عشر شهراً تأكلون وتشربون وتتلذذون، وجعل لنفسه شهر رمضان، فاتقوا شهر رمضان، فإنه شهر الله - عز وجل ".
قال أبو أحمد بن عدي: محمد بن إبراهيم الشامي منكر الحديث، وعامة أحاديثه غير محفوظة.
وقال الداقطيني: كذاب.
أبو عبد الله الزاهد السائح من أهل غوطة دمشق.
حدث عن سعيد بن مسلمة إلى ابن عمر قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إذا أتاكم كريم قوم فاكرموه ".
حدث عن محمد بن الحجاج اللخمي بسنده إلى ابن العباس قال: هجت امرأة من بني حطمة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هجاء لها، قال: فبلغ ذلك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فاشتد عليه ذلك، فقال: " من لي بها؟ " فقال رجل من قومها: أنا يا رسول الله، وكانت تمارة تبيع التمر، قال: فأتاها، فقال لها: عندك تمر؟ فقالت: نعم، فأرته تمراً، فقال: أردت أجود من هذا، قال: فدخلت لتريه، قال: فدخل خلفها، ونظر يميناً وشمالاً، فلم ير إلا خواناً، قال: فعلا به رأسها حتى دمغها به، قال: ثم أتى النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا رسول الله، كفيتكها، قال: فقال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إنه لا ينتطح فيها عنزان "، فأرسلها مثلاً.
وحدث عن أحمد بن محمد - ابن أخي سوار القاضي - بسنده إلى ابن عباس، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إن الجنة لتتزين من الحول إلى الحول في شهر رمضان، وإن الحور لتتزين من الحول إلى الحول في شهر رمضان، فإذا دخل شهر رمضان قالت الجنة: اللهم اجعل لنا في هذا الشهر من عبدك سكاناً، ويقلن الحور العين: اللهم اجعل لنا في هذا الشهر من عبادك أزواجاً ". قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من صان نفسه في شهر رمضان، لم يشرب فيه مسكراً، ولم يقف فيه مؤمناً ببهتان، ولم يعمل به خطيئة زوجه الله - تبارك وتعالى - في كل ليلة مائة حورية، وبنى له قصراً في الجنة من لؤلؤ وياقوت، وزبرجد، لو أن الدنيا كلها جعلت في ذلك القصر لكانت منه كمربط عنز في الدنيا. ومن شرب فيه مسكراً، أو قفا فيه مؤمناً ببهتان أو عمل به خطيئة أحبط الله عمله سنة؛ فاتقوا شهر رمضان، فإنه شهر الله جعل الله لكم أحد عشر شهراً تأكلون وتشربون وتتلذذون، وجعل لنفسه شهر رمضان، فاتقوا شهر رمضان، فإنه شهر الله - عز وجل ".
قال أبو أحمد بن عدي: محمد بن إبراهيم الشامي منكر الحديث، وعامة أحاديثه غير محفوظة.
وقال الداقطيني: كذاب.