محرز بن أسيد بن أخشن
ابن رياح بن أبي خالد بن ربيعة بن زيد بن عمرو بن سلامة بن ثعلبة بن وائل بن معن بن مالك - ومعن ومالك وولدهما يقال لهم: بنو باهلة، وهي أمهم، بنت صعب بن سعد العشيرة، وكان معن نكح بأهله نكاح المقت - ومالك هو ابن أعصر، واسمه مبشر بن سعد بن قيس عيلان بن مضر الباهلي
شهد فتح دمشق، ثم سكن حمص، وكان أول من قتل بها رجلاً من المشركين.
عن أدهم بن محرز، عن أبيه، قال: افتتحنا دمشق سنة أربع عشرة، في رجب لخمس عشرة مضت من الشهر، يوم الأحد لثلاثة عشر شهراً من إمارة عمر إلا سبعة أيام.
قال: وكان أهل دمشق بعثوا إلى قيصر وهو بأنطاكية رسولاً: إن العرب قد حصرتنا وصعب علينا، وليس لنا بهم طاقة، وقد قاتلناهم مراراً فعجزنا عنهم. وذكر حديثاً طويلاً في قصة وقعة فحل.
قال خليفة: وفيها - يعني سنة ثمان وسبعين - غزوة محرز بن أبي محرز ارض الروم وفتح أزقلة، فلما قفل أصابهم مطر شديد من وراء درب الحدث، فأصيب فيه ناس كثير.
ابن رياح بن أبي خالد بن ربيعة بن زيد بن عمرو بن سلامة بن ثعلبة بن وائل بن معن بن مالك - ومعن ومالك وولدهما يقال لهم: بنو باهلة، وهي أمهم، بنت صعب بن سعد العشيرة، وكان معن نكح بأهله نكاح المقت - ومالك هو ابن أعصر، واسمه مبشر بن سعد بن قيس عيلان بن مضر الباهلي
شهد فتح دمشق، ثم سكن حمص، وكان أول من قتل بها رجلاً من المشركين.
عن أدهم بن محرز، عن أبيه، قال: افتتحنا دمشق سنة أربع عشرة، في رجب لخمس عشرة مضت من الشهر، يوم الأحد لثلاثة عشر شهراً من إمارة عمر إلا سبعة أيام.
قال: وكان أهل دمشق بعثوا إلى قيصر وهو بأنطاكية رسولاً: إن العرب قد حصرتنا وصعب علينا، وليس لنا بهم طاقة، وقد قاتلناهم مراراً فعجزنا عنهم. وذكر حديثاً طويلاً في قصة وقعة فحل.
قال خليفة: وفيها - يعني سنة ثمان وسبعين - غزوة محرز بن أبي محرز ارض الروم وفتح أزقلة، فلما قفل أصابهم مطر شديد من وراء درب الحدث، فأصيب فيه ناس كثير.