محجن بْن عَبْد الرَّحْمَن الكوفِي
(7) أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ عَلَى أَصْحَابه وَهُمْ يَقُولُونَ لِسَلْمَانَ مَا نَسَبُكَ؟ فَقَالَ سَلْمَانُ مَا نِسْبَةُ رَجُلٍ خُلِقَ مِنَ التُّرَابِ وَإِلَى التُّرَابِ يَعُودُ، إِنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينِي فَمَا أَكْرَمَ نَسَبِي وَإِنْ خَفَّتْ مَوَازِينِي فَمَا أَذَّلَ نَسَبِي، ثُمَّ تَلا الآية (فمن ثقلت موازينه) فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيْحَكَ يَا سَلْمَانُ أَحْبِبِ الْعَرَبَ لِثَلاثٍ نَبِيُّكَ عربي وقرآنك وَلِسَانُكَ فِي الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ.
باب مرة
(7) أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ عَلَى أَصْحَابه وَهُمْ يَقُولُونَ لِسَلْمَانَ مَا نَسَبُكَ؟ فَقَالَ سَلْمَانُ مَا نِسْبَةُ رَجُلٍ خُلِقَ مِنَ التُّرَابِ وَإِلَى التُّرَابِ يَعُودُ، إِنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينِي فَمَا أَكْرَمَ نَسَبِي وَإِنْ خَفَّتْ مَوَازِينِي فَمَا أَذَّلَ نَسَبِي، ثُمَّ تَلا الآية (فمن ثقلت موازينه) فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيْحَكَ يَا سَلْمَانُ أَحْبِبِ الْعَرَبَ لِثَلاثٍ نَبِيُّكَ عربي وقرآنك وَلِسَانُكَ فِي الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ.
باب مرة