مالك بن يخامر
مالك بْن يخامر وقال: أخامر الألهاني السكسكي، قيل: لَهُ صحبة روى عن معاذ بْن جبل، روى عَنْهُ معاوية بْن أَبِي سفيان، وجبير بْن نفير، ومكحول، وغيرهم، وهو من أهل حمص، وتوفي سنة تسع وستين، وقيل: سنة سبعين.
مالك بْن يخامر وقال: أخامر الألهاني السكسكي، قيل: لَهُ صحبة روى عن معاذ بْن جبل، روى عَنْهُ معاوية بْن أَبِي سفيان، وجبير بْن نفير، ومكحول، وغيرهم، وهو من أهل حمص، وتوفي سنة تسع وستين، وقيل: سنة سبعين.
مَالِكُ بْنُ يُخَامِرَ ذُكِرَ فِي الصَّحَابَةِ , وَلَا يَثْبُتُ
- أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ الْحَافِظُ فِيمَا كَتَبَ إِلَيَّ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ، ثنا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ، ثنا أَبُو قَتَادَةَ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ يُخَامِرَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الدَّيْنُ شَيْنُ الدِّينِ»
- أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ الْحَافِظُ فِيمَا كَتَبَ إِلَيَّ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ، ثنا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ، ثنا أَبُو قَتَادَةَ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ يُخَامِرَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الدَّيْنُ شَيْنُ الدِّينِ»
مالك بن يخامر
ويقال: أخامر، الألهاني، السكسكي قيل: إن له صحبة. وهو من أهل حمص، وشهد خطبة معاوية بدمشق، وسمع من معاذ بالجابية.
عن مالك بن يخامر السكسكي؛ أن قوماً دخلوا عليه يعودونه، فقالوا: إن منزلك من المدينة موضع جيد، فلو رممته. قال: إنما نحن سفر قائلون، نزلنا للمقيل، فإذا برد النهار وهبت الريح ارتحلنا، فلا أعالج منها شيئاً حتى ارتحل منها.
روى عن معاذ بن جبل، أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " عمران بيت المقدس خراب يثرب، وخراب يثرب خروج الملحمة، وخروج الملحمة فتح القسطنطينية، وفتح القسطنطينية خروج الدجال " ثم ضرب على فخذ الرجل الذي حدث معاذ أو منكبه، ثم قال: إن هذا لحق كما أنك ها هنا، أو كما أنك قاعد.
عن مالك بن يخامر، قال: رأيت المهاجرات يذبحن أضاحيهن حول حجرة معاذ بن جبل بالجابية.
عن خليفة، قال: في الطبقة الأولى من أهل الشامات: مالك بن يخامر السكسكي، مات زمن عبد الملك، حمصي.
قال ابن منده وأبو نعيم: ذكر في الصحابة ولا يثبت.
وقال عنه العجلي: شامي، تابعي، ثقة.
قال أيو عبيد القاسم بن سلام: سنة تسع وستين توفي فيها مالك بن يخامر، وقيل: سنة سبعين.
ويقال: أخامر، الألهاني، السكسكي قيل: إن له صحبة. وهو من أهل حمص، وشهد خطبة معاوية بدمشق، وسمع من معاذ بالجابية.
عن مالك بن يخامر السكسكي؛ أن قوماً دخلوا عليه يعودونه، فقالوا: إن منزلك من المدينة موضع جيد، فلو رممته. قال: إنما نحن سفر قائلون، نزلنا للمقيل، فإذا برد النهار وهبت الريح ارتحلنا، فلا أعالج منها شيئاً حتى ارتحل منها.
روى عن معاذ بن جبل، أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " عمران بيت المقدس خراب يثرب، وخراب يثرب خروج الملحمة، وخروج الملحمة فتح القسطنطينية، وفتح القسطنطينية خروج الدجال " ثم ضرب على فخذ الرجل الذي حدث معاذ أو منكبه، ثم قال: إن هذا لحق كما أنك ها هنا، أو كما أنك قاعد.
عن مالك بن يخامر، قال: رأيت المهاجرات يذبحن أضاحيهن حول حجرة معاذ بن جبل بالجابية.
عن خليفة، قال: في الطبقة الأولى من أهل الشامات: مالك بن يخامر السكسكي، مات زمن عبد الملك، حمصي.
قال ابن منده وأبو نعيم: ذكر في الصحابة ولا يثبت.
وقال عنه العجلي: شامي، تابعي، ثقة.
قال أيو عبيد القاسم بن سلام: سنة تسع وستين توفي فيها مالك بن يخامر، وقيل: سنة سبعين.