- ومالك بن هبيرة بن خالد بن سليم بن الحارث بن المخصف. من السكون, من كندة. روى عن النبي صلى الله عليه وسلم: "ما صف ثلاثة صفوف على جنازة إلا وجبت" .
ومالك بن هبيرة بن خالد بن سلم بن الحارث بن المخصف بن مالك, وهو الحاج بن الحارث بن بكر بن ثعلبة بن عقبة بن السكون بن أشرس بن ثور, وهو كندة
- ومالك بن هبيرة بن خالد بن سلم بن الحارث بن المخصف بن مالك, وهو الحاج بن الحارث بن بكر بن ثعلبة بن عقبة بن السكون بن أشرس بن ثور, وهو كندة. روى: "ما من مسلم صف عليه ثلاثة صفوف إلا وجبت له الجنة" من ساكني مصر.
- ومالك بن هبيرة بن خالد بن سلم بن الحارث بن المخصف بن مالك, وهو الحاج بن الحارث بن بكر بن ثعلبة بن عقبة بن السكون بن أشرس بن ثور, وهو كندة. روى: "ما من مسلم صف عليه ثلاثة صفوف إلا وجبت له الجنة" من ساكني مصر.
مالك بن هبيرة بن خالد
ابن مسلم بن الحارث بن المخصف بن حاج، واسمه مالك بن الحارث بن بكر بن ثعلبة بن عقبة بن السكون أبو سعيد. ويقال: أبو سليمان السكوني له صحبة، وروى عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حديثاً، وولاه معاوية حمص، وغزا الروم،
وكانت له بدمشق دار عند الباب الشرقي، وكان بدمشق حين قتل حجر بن عدي، وكان مع مروان بن الحكم بالجابية حين بويع بالخلافة، وشهد معه المرج، وكان على الرجالة.
عن مالك بن غبيرة؛ أنه كان إذا تبع جنازة واستقل أهلها جزأهم ثلاثة أجزاء، ثلاثة صفوف، ثم صلى عليها، وأخبرهم أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " ما صلى على ميت ثلاثة صفوف إلا وجبت ".
عن أحمد بن محمد بن عيسى البغدادي، قال في تسمية من نزل حمص من أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مالك بن هبيرة السكوني احدامراء حمص مات في ايام مروان بنالحكم وقد كان معاوية ولاه حمص في سنة ست وخمسين ونزع في المحرم سنة سبع وخمسين.
وعن القاضي أبي القاسم عبد الصمد بن سعيد الحمصي صاحب تاريخ حمص قال: مالك بن هبيرة السكوني، لم يعقب؛ أخبرني أبو أيوب البهراني بذلك، ويروى عنه مرثد بن عبد الله اليزني.
وقال محمد بن عوف: قال معاوية بن أبي سفيان: ما أصبح عندي من العرب أوثق في نفسي نصحاً لجماعة المسلمين وعامتهم من مالك بن هبيرة.
قال البهراني: له صحبه.
وقال محمد بن عوف: ما أعلم له صحبه؛ كان معاوية ولاه حمص سنة ست وخمسين، ونزع في المحرم سنة سبع وخمسين، ومات في أيام مروان بن الحكم.
وقال ابن يونس: مالك بن هبيرة السكوني يكنى أبا سعيد، يعد في أهل حمص لأنه ولي حمص
لمعاوية بن أبي سفيان، وروى عنه من أهل حمص غير واحد، وقد ذكر فيمن قدم مصر، وما عرفنا وقت قدومه.
وقيل أيضاً: إنه ممن حضر فتح مصر، والله أعلم.
وقال أبو عبد الله العبدي: مالك بن هبيرة السكوني، عداده في أهل مصر، له صحبة.
عن ثابت بن عبيد الغساني؛ أن مالك بن هبيرة توفي أيام مروان ببيت رأس؛ فسمعت أبا مسهر يقول: أقام مروان تسعة أشهر، فهلك بدمشق.
ابن مسلم بن الحارث بن المخصف بن حاج، واسمه مالك بن الحارث بن بكر بن ثعلبة بن عقبة بن السكون أبو سعيد. ويقال: أبو سليمان السكوني له صحبة، وروى عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حديثاً، وولاه معاوية حمص، وغزا الروم،
وكانت له بدمشق دار عند الباب الشرقي، وكان بدمشق حين قتل حجر بن عدي، وكان مع مروان بن الحكم بالجابية حين بويع بالخلافة، وشهد معه المرج، وكان على الرجالة.
عن مالك بن غبيرة؛ أنه كان إذا تبع جنازة واستقل أهلها جزأهم ثلاثة أجزاء، ثلاثة صفوف، ثم صلى عليها، وأخبرهم أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " ما صلى على ميت ثلاثة صفوف إلا وجبت ".
عن أحمد بن محمد بن عيسى البغدادي، قال في تسمية من نزل حمص من أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مالك بن هبيرة السكوني احدامراء حمص مات في ايام مروان بنالحكم وقد كان معاوية ولاه حمص في سنة ست وخمسين ونزع في المحرم سنة سبع وخمسين.
وعن القاضي أبي القاسم عبد الصمد بن سعيد الحمصي صاحب تاريخ حمص قال: مالك بن هبيرة السكوني، لم يعقب؛ أخبرني أبو أيوب البهراني بذلك، ويروى عنه مرثد بن عبد الله اليزني.
وقال محمد بن عوف: قال معاوية بن أبي سفيان: ما أصبح عندي من العرب أوثق في نفسي نصحاً لجماعة المسلمين وعامتهم من مالك بن هبيرة.
قال البهراني: له صحبه.
وقال محمد بن عوف: ما أعلم له صحبه؛ كان معاوية ولاه حمص سنة ست وخمسين، ونزع في المحرم سنة سبع وخمسين، ومات في أيام مروان بن الحكم.
وقال ابن يونس: مالك بن هبيرة السكوني يكنى أبا سعيد، يعد في أهل حمص لأنه ولي حمص
لمعاوية بن أبي سفيان، وروى عنه من أهل حمص غير واحد، وقد ذكر فيمن قدم مصر، وما عرفنا وقت قدومه.
وقيل أيضاً: إنه ممن حضر فتح مصر، والله أعلم.
وقال أبو عبد الله العبدي: مالك بن هبيرة السكوني، عداده في أهل مصر، له صحبة.
عن ثابت بن عبيد الغساني؛ أن مالك بن هبيرة توفي أيام مروان ببيت رأس؛ فسمعت أبا مسهر يقول: أقام مروان تسعة أشهر، فهلك بدمشق.