كليب عَنْ أَبِيه روى عنه عثيم (5) .
كليب عَنْ أَبِي أيوب عَنْ أَبِي هريرة (8) روى عنه
هشام الدستوائي.
هشام الدستوائي.
كليب روى عن ابى ايوب وعن أبي هريرة روى عنه هشام الدستوائى سمعت ابى يقول ذلك.
كليب والد عثيم بصرى روى عن ابيه مرسلا روى عنه ابنه عثيم ابن كليب سمعت أبي يقول ذلك.
كُلَيْب شيخ يَرْوِي عَن أَبِي أَيُّوب عَن أَبِي هُرَيْرَة روى عَنهُ هِشَام الدستوَائي
كُلَيْب وَالِد أَبِي معشر يَرْوِي عَن عمر عداده فِي أهل الْكُوفَة رَوَى عَنْهُ ابْنه زِيَاد بْن كُلَيْب أَبُو معشر
كليب
س: كليب قاله أَبُو مُوسَى، أورده أَبُو بَكْر بْن أَبِي عليّ فِي الصحابة، وروى لَهُ عَنْ صخر بْن عكرمة، عَنْ كليب، قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لولا أن الذنب خير للمؤمن من العجب، ما خلى اللَّه عَزَّ وَجَلَّ بين المؤمن وبين الذنب أبدًا ".
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى.
كليب
ب: كليب لَهُ صحبة، قتله أَبُو لؤلؤة يَوْم قتل عُمَر بْن الخطاب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ.
قَالَ الزُّهْرِيّ: طعن أَبُو لؤلؤة اثني عشر رجلًا، مات منهم ستة، منهم: عُمَر، وكليب، وعاش منهم ستة، ثُمَّ نحر نفسه بخنجره.
وكليب، هُوَ الَّذِي قيل لعمر: إن امْرَأَة ماتت بالبيداء، فلم يدفنها أحد ممن مر عليها، ودفنها كليب، فَقَالَ: إني لأرجو لكليب بها خيرًا.
أَخْرَجَهُ أَبُو عُمَر، والله أعلم.
س: كليب قاله أَبُو مُوسَى، أورده أَبُو بَكْر بْن أَبِي عليّ فِي الصحابة، وروى لَهُ عَنْ صخر بْن عكرمة، عَنْ كليب، قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لولا أن الذنب خير للمؤمن من العجب، ما خلى اللَّه عَزَّ وَجَلَّ بين المؤمن وبين الذنب أبدًا ".
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى.
كليب
ب: كليب لَهُ صحبة، قتله أَبُو لؤلؤة يَوْم قتل عُمَر بْن الخطاب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ.
قَالَ الزُّهْرِيّ: طعن أَبُو لؤلؤة اثني عشر رجلًا، مات منهم ستة، منهم: عُمَر، وكليب، وعاش منهم ستة، ثُمَّ نحر نفسه بخنجره.
وكليب، هُوَ الَّذِي قيل لعمر: إن امْرَأَة ماتت بالبيداء، فلم يدفنها أحد ممن مر عليها، ودفنها كليب، فَقَالَ: إني لأرجو لكليب بها خيرًا.
أَخْرَجَهُ أَبُو عُمَر، والله أعلم.
كليب، رجل من الصحابة.
قتله أَبُو لؤلؤة يَوْم قتل عُمَر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. ذكر عبد الرزاق، عن معمر، قال: سمعت الزهري يَقُول: إن أَبَا لؤلؤة طعن اثني عشر رجلا، فمات منهم ستة، منهم عُمَر، وكليب، وعاش منهم ستة، ثُمَّ نحر نفسه بخنجره. قَالَ مَعْمَرٌ: وَأَخْبَرَنَا أَيُّوبُ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ:
ذُكِرَ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ امْرَأَةٌ تُوُفِّيَتْ بِالْبَيْدَاءِ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَلا يَدْفِنُونَهَا، حَتَّى مَرَّ عَلَيْهَا كُلَيْبٌ، فَدَفَنَهَا، فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِنِّي لأَرْجُو لِكُلَيْبٍ بِهَا خَيْرًا، وَسَأَلَ عَنْهَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ، فَقَالَ: لَمْ أَرَهَا فَقَالَ: لَوْ رَأَيْتَهَا وَلَمْ تَدْفِنَهَا لَجَعَلْتُكَ نَكَالا.
قتله أَبُو لؤلؤة يَوْم قتل عُمَر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. ذكر عبد الرزاق، عن معمر، قال: سمعت الزهري يَقُول: إن أَبَا لؤلؤة طعن اثني عشر رجلا، فمات منهم ستة، منهم عُمَر، وكليب، وعاش منهم ستة، ثُمَّ نحر نفسه بخنجره. قَالَ مَعْمَرٌ: وَأَخْبَرَنَا أَيُّوبُ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ:
ذُكِرَ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ امْرَأَةٌ تُوُفِّيَتْ بِالْبَيْدَاءِ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَلا يَدْفِنُونَهَا، حَتَّى مَرَّ عَلَيْهَا كُلَيْبٌ، فَدَفَنَهَا، فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِنِّي لأَرْجُو لِكُلَيْبٍ بِهَا خَيْرًا، وَسَأَلَ عَنْهَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ، فَقَالَ: لَمْ أَرَهَا فَقَالَ: لَوْ رَأَيْتَهَا وَلَمْ تَدْفِنَهَا لَجَعَلْتُكَ نَكَالا.