كثير النواء أَبُو إِسْمَاعِيل الْكُوفِي يروي عَن عَطِيَّة قَالَ الرَّازِيّ وَالنَّسَائِيّ ضَعِيف وَقَالَ السَّعْدِيّ زايغ وَقَالَ ابْن حبَان كَانَ غَالِبا فِي التَّشَيُّع مفرطا فِيهِ

كثير أَبُو اسمعيل النواء مولى بَنِي تيم اللَّه كوفِي.

كثير أبو اسمعيل النواء من بنى تيم الله كوفي روى عن أبى جعفر وجميع بن عمير وعبد الله بن مليل البجلى روى عنه فطر وابو شهاب وابن
عيينة وابن فضيل سمعت أبي يقول ذلك وسألته عنه فقال ضعيف الحديث بابة سعد طريف.

كثير بْن قاروند أَبُو إِسْمَاعِيل النواء من أهل الْكُوفَة يرْوى
عَنْ عدى بْن ثَابت وعطية الْعَوْفِيّ روى عَنْهُ يُوسُف بْن خَالِد السَّمْتِي والكوفيون

كثير النوا أَبُو إسماعيل الكوفي.
حَدَّثَنَا أحمد بن سهل الأشناني، حَدَّثَنا لوين، حَدَّثَنا يَحْيى بن المتوكل أَبُو عقيل عن كثير النوا أَبِي إسماعيل
سمعتُ ابْن حَمَّاد قَالَ السعدي كثير النوا متروك.
وقال النسائي كثير النوا ضعيف.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنا لوين، حَدَّثَنا أَبُو عَقِيلٍ يَحْيى بْنُ الْمُتَوَكِّلِ، حَدَّثَنا أبو إسماعيل كثيرًا النَّوَا عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكُونُ بَعْدِي قَوْمٌ مِنْ أُمَّتِي تُسَمَّى الرَّافِضَةَ يَرْفُضُونَ الإِسْلامَ.
وهذا يعرف بأبي عقيل.
حَدَّثَنَا مُحَمد بم جعفر الإمام، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ منصور بن أبي الأسود، حَدَّثَنا كَثِيرُ النَّوَا عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مَلِيلٍ سَمِعْتُ عَلِيًّا يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ سَبْعَةَ نُقَبَاءٍ نُجَبَاءٍ فَعَدَّنِي وَابْنِي وحمزة وجعفر وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ، وَابْنَ مَسْعُودٍ وحذيفة والمقداد وسلمان وعمار وبلال، وأَبُو ذَرٍّ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ يعقوب، حَدَّثَنا أَبُو عَبد الرَّحْمَنِ الْمَسْعُودِيُّ عَنْ كَثِيرِ النَّوَا عَنْ عَطِيَّةَ، عَن أَبِي سَعِيد، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الآخَرِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ وَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي وَإِنَّهُمَا لَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَي الْحَوْضِ
وَبِإِسْنَادِهِ؛، عَن أَبِي سَعِيد قَالَ نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ فِي خَمْسَةٍ فَقَرَأَهَا وَسَمَّاهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ ليذهب عنكم الرجز أهل البيت ويطهركم تطهيرا فِيِّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعلي وَفَاطِمَةَ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ.
ولكثير النواء غير ما ذكرت من الحديث وكان كثير النوا غاليا فِي التشيع مفرطا فيه.